"
عِنْدَما تُدرك أنّ أمنيتك عَقيمة وَأنّ خَاصرتها مَصلُوبة عَلى جَناح الشَوق وَأنّ حُبُّكَ الذِي
كانَ يَكّبُرُ فِي أحشائك وهمًا رَسمته عَيناكَ عَلى جَسدٍ ﻻ يُنجب إﻻ الموت ..
سَتدرك أنّ الصعود والهبوط ﻻ يَربطهما سوى الضم وأنّ الكَسر خَريف تَتساقط فيهِ جميع اﻷحﻼم ..
الوجع هُنا يريح صدري بِقوة !
كن بخير .