آخر 10 مشاركات |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-18-2012, 01:09 AM | #1 |
عضو هام في شفق
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 2,303
|
الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَه وَالْلَّه وَبَرَكَاتُه
الْحِين مَن مِنَّا مَايَاكِل ثَلْج مَع كُل وَجْبَه مطْعِم..!! وَحِنَّا مَانِدْرِي وَش الطَبِّخِه وَنَشْرَب وَنَسْتَمتِع بِالبِيبَسي بِالْحر وَخُصُوْصا هَذَا وَقْتِه ... لَكِن الِمْصِيبِه قاااااااااااااااادِمِه : هَل فَكَرَت يَوْمَا لِمَاذَا أَصَبْت بِالمَغص بَعْد تَنَاوُل وَجْبَة جَاهِزَة؟ هَل شَكَكْت فِي أَن تَكُوْن وَجْبَات الْطَعَام الْجَاهِزَة سَيِّئَة، فَكَّر مُرَّة أُخْرَى، فَقَد يَكُوْن الْسَّبَب مُكَعَّبَات الْثَّلْج الْنَّاصِعَة الْبَيَاض الَّتِي وَضَعْتُهَا فِي كُوْب الْمَشْرُوْب الْغَازِي. وَهَذَا لَيْس تَحْذَيْرَا مِن أَشْخَاص بَل مِن مَسْئُوْلِي الصِّحَّة. حَيْث قَام مَّسْئُولُون مِن قَسِم الْصِحَة فِي الْوِلَايَات الْمُتَّحِدَة الْأَمْرِيْكِيَّة، بِأَخْذ عَيَّنَات مِن خَمْس مَطَاعِم وَجَبَات سَرِيْعَة، وَقَامُوا بِفَحْصِهَا مِخْبَرِيا، كَمَا أَخَذُوْا عَيَّنَات مِن مَاء الْحَمَّامَات فِي تِلْك الْمَطَاعِم، وَقَارِنُوا الْعَيَّنَات. فَكَانَت النَّتَائِج مُذْهِلَة لِلْغَايَة، حَيْث وَجَدُوْا بِأَن مَاء الْحَمَّام كَان أُنَظِّف بِنِسْبَة 70% مِن مُكَعَّبَات الْثَّلْج الَّتِي تُقَدِّمُهَا الْمَطَاعِم مَع الْمَشْرُوْبَات الْغَازِيَة. ... أَجْل كَان مَاء الْحَمَّام أُنَظِّف بِنِسْبَة 70% مِن مُكَعَّبَات الْثَّلْج الْصَّالِحَة لِلْأَكْل، وَهَذِه نِسْبَة مُخِيْفَة، إِذَا أَخَذْنَا بِعَيْن الاعْتِبَار أَن الْأَطْفَال هُم أَكْثَر الْأَشْخَاص الَّذِيْن يَتَنَاوَلُوْن الْوَجَبَات فِي هَذِه الْمَطَاعِم. وَمِن بَيْن مَجْمُوْعَات الْبِكْتِيرْيَا الَّتِي وُجِدَت فِي هَذِه الْمُكَعَّبَات، بَكْتِيْرِيَا أَي كَوْلاي، أَو الْبِكْتِيرْيَا الَّتِي تُنْتِج مِن بَقَايَا مُخَلَّفَات ........ لِذَلِك يُنْصَح الْخُبَرَاء بِشِرَاء عُلَب الْمَشْرُوْبَات الْغَازِيَة الْمُغْلَقَة، وَغُسْلِهَا جَيِّدَا قَبْل فَتَحَهَا، كَذَلِك اسْتِبْدَالُهَا إِذَا أَمْكَن بِعَصِير طَازَج، لِعَمَل تَوَازُن مَعْقُوْل مَع الْقَيِّم الْغِذَائِيَّة للوَجِبة الْسَّرِيْعَة، كَمَا نَصَحُوا بِعَدَم تَنَاوُل الْوَجَبَات الْسَّرِيْعَة بِشَكْل يَوْمِي لِتَجَنُّب الْإِصَابَة بِالْبَدَانَة الْمُفْرِطَة. وَتَعْمَل أَدَّارَة الْغِذَاء وَالْدَّوَاء الْأَمْرِيكِيَّة عَلَى مُرَاقَبَة قَرَارِهَا الْجَدِيْد الَّذِي يَجْبُر مَطَاعِم الْوَجَبَات الْسَّرِيْعَة عَلَى كِتَابَة الْقَيِّم الْغِذَائِيَّة الْحَقِيقَة عَلَى الْوَجَبَات الْجَاهِزَة مَع تَوْضِيْح بِأَنَّهَا تُسَبِّب الْبَدَانَة وَالْلَّه يَحْفَظ الْجَمِيْع ........
__________________
|
غير متواجد
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض التفاصيل) عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 0 | |
لا توجد أسماء لعرضهـا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|