[عبد الرحمن الحازمي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو دماس     غفر الله لك ولوالديك اخوي عبدالرحمن الحازمي

شكراً لك أخي أبو دماس لطيب الحضور وبياض السطور وغفر الله لك ولوالديك دمت ودام لنا هذا التواجد

[عبد الرحمن الحازمي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو دماس     غفر الله لك ولوالديك اخوي عبدالرحمن الحازمي

وغفر الله لك أخي أبو دماس ولوالديك طبت وطاب حضورك

[احمد الكثيري]

بارك الله فيك على موضوعك الجميل
وحروفك الرائعه المسامح كريم
لك تقديري

[عبد الرحمن الحازمي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الكثيري     بارك الله فيك على موضوعك الجميل وحروفك الرائعه المسامح كريم لك تقديري

ولك تقديري أخي أحمد الكثيري شرفني مرورك حفظك الله

[ملكة نفسي]

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..

وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..

دائما متميز في الانتقاء


سلمت يالغالي على روعه طرحك


نترقب المزيد من جديدك الرائع


دمت ودامت لنا روعه مواضيعك وجزاك الله خيررر

[عبد الرحمن الحازمي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة نفسي     كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ .. وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ .. دائما متميز في الانتقاء [/size] سلمت يالغالي على روعه طرحك نترقب المزيد من جديدك الرائع دمت ودامت لنا روعه مواضيعك وجزاك الله خيررر

[size="5"]وكل الشكر لك ملكة نفسي على روعة الحضور بارك الله فيك

[السيد]

الحازمي طالما عرفناك ومابحثنا عـن مــا يـنـفـعـنا

فلم تاتي لنا الا باالمفيد ولم نعرف عنك الا الطيب

اضيف صوتي لصوت الحازمي وادعوا الى السماح

ولكن يجب ان يكون السماح من القلب ليس مجرد

هدر الاحبار على الاسطار والقلوب كما هي بلاكدار

السماح من القلب

[عبد الرحمن الحازمي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد     الحازمي طالما عرفناك ومابحثنا عـن مــا يـنـفـعـنا فلم تاتي لنا الا باالمفيد ولم نعرف عنك الا الطيب اضيف صوتي لصوت الحازمي وادعوا الى السماح ولكن يجب ان يكون السماح من القلب ليس مجرد هدر الاحبار على الاسطار والقلوب كما هي بلاكدار السماح من القلب

شكراً لك السيد وبارك الله فيك أخي فالمسامحة من القلب هي السعادة

صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه جلس مع الصحابة في المسجد، فقال: {يدخل عليكم من هذا الباب رجلٌ من أهل الجنة } فدخل رجل متوضئ تتقاطر من لحيته آثار الوضوء، حذاؤه في يسراه، فصلى ركعتين وجلس، وفي اليوم الثاني، قال عليه الصلاة والسلام ذلك، وفي اليوم الثالث كذلك، فذهب ابن عمرو وراء هذا الرجل، وبات معه ليلتين، وقيل: ثلاثاً، فرآه عادياً في صلاته، ليس هناك ما يلفت النظر، لا يتميز عن الناس في صيامه، وفي أذكاره، فقال: {يا فلان! والله ما بي إلا أن سمعت الرسول عليه الصلاة والسلام أخبرنا ثلاث مرات أنك من أهل الجنة فماذا تفعل؟ رأيت صلاتك ليست بكثيرة -أي من النوافل- وكذلك صيامك، وذكرك، قال: أما وقد سألتني فوالله الذي لا إله إلا هو، ما أنام ليلةً من الليالي وفي قلبي غلٌ أو غشٌ أو ضغينةٌ أو حقدٌ أو حسدٌ لأحدٍ من المسلمين، قال: فبذلك غلبتنا }

[عفناكـ]

لاجديد مبدع كعادتك
غفر الله لنا ولك ولعموم المسلمين

[غرور النفس]

اللهم، إني تصدقت على الناس، وعفوتُ عمن
ظلمني. فمن شتمني أو ظلمني فهو في حِل.


اللهم، إني سامحت كل من أغتابني، أو
ذكرني بسوء في غيبتي.


كتب الله اجرك أخي