[اوركيد]

**

كلمآتٌ تقلبُ تـآريخي ..!
تجعلني إمرأة في لحظآت ..

[اوركيد]

يآمن توآرى داخل عينآي ..
واختبأت بهِ بين حديث شفتآي ..
وَ بزغ في روحي كـ الضياء ..
استودعت الله نبضاً حملتهُ تبلور بين اضلُعي كـ لون المآء .. !

[اوركيد]

أقبلْ وَ استر عورة الشوقْ بـ عِنآق .. !

[اوركيد]

**
حينمآ يسرق الموْت أبآك ستتعلّم كيف تمشي بلآ ظهر
وَ كيف ستعيش بلآ إنتظآر ،،

ستشعر بفرآغ ،، فرآغْ عجيب لآ يمتلئ ،،

ستشعر انك فقدت الإهتمآم وَ بالمنآسبه

انتَ لن تحصل عليه مجدداَ بنفس الطريقه ،،

ستفقد الأمآن ،،خوفك البآطن سيظهر على هيئة قوّه

كي لا يطأ احدهم ذلك الشرخ وَ كي لآيظهر ذلك الضعف ،،

وَ بالرغم من إحتيآجك الدائم ستردد دوماَ ،، لآ وَ شكراً ،، و عآدي ،،

و ستعتآد ان تقول لآ ارغب،، وَ ان كان داخلك يصرخ ب الف إحتيآج ،،

سيذهب ذلك الذي يتنبّأ لمرضك ،، وَ يبحث عن اشهى حلوآك لـ يحضرهآ ,,

وَ اطيب وجبآتك ليجلبهآ ،،

ستفقد مآ لا يعود ،، وَ مآ لا يتكرر ،، وَ مآ لا يعوُّض

سيذهب ذاك الذي يخاف عليك من عبث العآبثين

وَ كيد الغآدرين ،، وَ ستلتقين بهم ربمآ ،!

لكنّ بداخل تلك الأنثى المُهشّمه

رجل ،،

علمتّه الحيآه كيف يكتفي وَ يفي ،،
كيف يقف منتصباً رغم نُحله وَ كسره وَ فقده ،،!

كيف يعلّم الدمع ان يُعانق الكبرياء إلاّ حين ذكرآه ،،

يعلم الفتآه فقد أباها الكثير ،، الكثير ،،

تباً فـ هذا الشوق اوصبني وَ سقطت دمعه ،،

[الشفق]

اقتباس: تباً فـ هذا الشوق اوصبني وَ سقطت دمعه ،،

لا يجيد حبك مثل تلك العباره
الا الكبار ، قدرا وفكرا
بين الجديه والسخريا والنرجسيه والكبريا
اجدك اوركيد ..

جميله انتِ بكل حالاتك وبكل كتاباتك اجدني مهووسا
لمتابعة ما تكتبين ولا يروقني ما تكتبيه عن الامك مع ايماني
ان الابداع يولد من رحم المعاناه والا لما سمحت لنفسي بقراءته البته

سيظل لـ همسك خصوصيه بالذات غطت كل مساحاتي الذاتيه
وكـ انني لا اقرأ الا لكِ وحدك ..

حفتك عناية الله اينما كنتِ
كان هنا
،
الشفق

[اوركيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق     لا يجيد حبك مثل تلك العباره الا الكبار ، قدرا وفكرا بين الجديه والسخريا والنرجسيه والكبريا اجدك اوركيد .. جميله انتِ بكل حالاتك وبكل كتاباتك اجدني مهووسا لمتابعة ما تكتبين ولا يروقني ما تكتبيه عن الامك مع ايماني ان الابداع يولد من رحم المعاناه والا لما سمحت لنفسي بقراءته البته سيظل لـ همسك خصوصيه بالذات غطت كل مساحاتي الذاتيه وكـ انني لا اقرأ الا لكِ وحدك .. حفتك عناية الله اينما كنتِ كان هنا ، الشفق

الشفق /

يـآ لفخري بكْ وَ بـ حرفك وَ متآبعتك ..
ويعتذر الحُزن منكْ وَ من سمآحة نفسك ..
توجّت الجمآل بـ تاج الفخر وَ العزّه ..
وَ قلدّت عُنق النوْن بـ يآقوت وَ زمرد ..
وَ ستبقى كـ القمر تهدي الضوء في عُتمة الليل ..
فـ نهتدي بكْ ضوءاً لـ تسمو بكَ الروُح
وَ تتوق لـ هكذا زيآره تحول الحزن فرحاً وَ الترح مرحاً ..
وَ اعلّق على عتيق جدران الإمتنآن هذهِ الكلمآت وَ الهمسات ..
وَذلك المرور ..
لـ قلبك زُمرة ياسمين كـ بيآضه ..

[اوركيد]

**
اقتربي يآ قنديل مسائي ..
يآ قِبلة أشواقي .. وَ إشرآقةُ كـ شمسِ صبآحي ..
لـ نلتقط صوره تلم شعث الغيآب إن رحلنآ ..
تغفر لنآ إن غضبنآ ..
اراكِ بهآ تضحكين فـ اُلحد بـ غضبي وَ غيابي ..
اراكِ بهآ فـ يعود بي اليقين إليك ..
وَ يعود بي الزمآن إليكِ ..
وَ تعود إليّ الدُنيآ إن عفوتي أو غفوتي
بين ضلعيّ الحدب .. !
بين رمشي وَ الهدب .. !

[اوركيد]

بين كفيّك سيدّي وروداً جوريّه ..
تزّف الفرح لـ شواطئ عينيّه ..
بـ قلآئد ذهبيّه ..
وَ عزف اوتآر شرقيّه ..
,,

تصحبني لـ عُمراً من السعاده ..
وَ لـ جيلاً من البشاشه ..
,,
بـ رفقة قناديل الزيزفون ..
وَ عنآقيد الزيتون ..
لـ حيآة اشهى يصحبني ..
تُشبه مذاق غزل البنآت ..
وَ بيآض الغيم وَ لون السمآوات ..

[اوركيد]

انتَ فرحتي ،، وَ ملاذي ،،
وَ الإبتسآمه الصآدقه التي لا تظهر إلاّ بينْ يديكْ ،،

[اوركيد]

في ايسر اضلعي ،،

ماكان هُنآك سواك ،،
ولم يظفر ب نبضيْ إلاّك،،