[احساس انثى]

لآروآح مَن فقدت في آسبوع وآحد وكآنو آلآغلىآ دعوآت لاتنقطع بآن يجعل آلله قبورهم رَوضَةً مِن ريآض الجنة

[احساس انثى]

من المقزز ان ينظر الرجل الى جسد المرآه كمطلب
وآن تنظر الى جيبه كمطلب
وكآن المشاعر وضعت بين نهديها وفي محفظة نقوده
عذرا ولكنها حقيقة
غلآوي

[احساس انثى]

هذهِ الصدورُ المكتظَه بِ الأوجاعَ هلَ تكفيهَا صرخَه واحدهَ لترتَاحَ ,
أعندمَا أغضبُ منَ أحدهمُ وألوذُ بالصمتَ هلَ أكونُ ضعيفَه
وعندمَا أبديَ رأييَ فيَ شيءَ لايعجبنيُ هلَ تكونُ صراحتيَ كمَا يقالَ ليَ وقحَه
أعندمَا أستنكرَ أستبدالهمُ لمسمىَ المعصيَه وجعلَ مسمهَا خطأ يغتفرَ , هلَ أكونُ حمقاءَ وأتقمصُ دورُ المفتيَه
أعندما أملَ منَ مجالسَ النساءَ المليئَه بالنميمَه أكونُ شاذهَ عنَهمُ
مللتهمُ ومملتُ أسئلتيَ ومملتُ تشابَه الأشياءَ ....

[احساس انثى]

ايام متلاحقة مليئة بالاحداث والفواجع والوفيات والحوادث
الله المستعان
ايام مؤلمة ولكنها مرت
شكري وامتناني بلا حدود لمن واساني او سأل او اشعرني ان ماحدث لي قد شغل تفكيره
فكان عونا لي على تخطيها ولم يكن عونا لها على تحطيمي سواء كانو ذكورا او انآثآ
هكذا كل الامور والمشاعر والاطياف والاشخاص يمرون مع الايام حتى ييختفون او بالأصح يصبحون ضبابيين ولو لفترة فاما عودة ولو بعد دهر او نسيان او بقاء التناسي

[احساس انثى]

طغت المجاملات على علاقات الاشخاص
حتى اصبحت تتجاوز الكلام للتعامل والوجدانيات والقراءات واشياء اخرى
مغلفيين النفاق والمصلحة بمصلح المجاملة
فاصبح التملق عن طريق الكتابة فن من لافن له
عجائب قرآتها قبل قليل في مكان ما ..
فاستحثتني على ...الاستنكار
ولو في محيط مدونتي

[احساس انثى]

_ للجروحُ أنتعاقَ أشبُه بصوتُ الخوفُ منَ حنجرةُ الغرابُ الذيَ يشكوُ منَ تشاؤمُ البشرَ وتطيرهمُ بَه
وكأنُه يقولُ أن فعلكمُ هذآ حرآم فَ التطيرُ بِ الأشياءَ مخالفَ للشريعَة الأسلاميَه , لكنَ لاجدوىَ
البشرُ بالكادَ يفقهوُا لغةُ بعضهمُ أتريدَ أن يترجموُا نعيقكَ ويعلموُا أنكَ أيضاً تتألمَ .....

[احساس انثى]

_ لنَ ألجمُ حرفيَ فهناكَ شيءَ ما يخبرنيُ أن رسائليَ تصلُ أليكَ وأنكَ تتقنَ قرأءة آهاتيَ بينَ السطورُ..

[احساس انثى]

ضمادُ الأيامَ لنَ يطهرَ جروحُ الذكرياتَ فهيَ أحلامَ
متهشمهَ ..

[احساس انثى]

وترآكمتَ اوراقي وفنآجين القهوةَ على طاولتي,

اتجرع القهوةَ بدونَ وعيَ ,

آرهقت نفسيَ بالتصفح ,

تعمقت بأشياء لآ آحبها ولن احبها يومًا ,

كل هذا كي اهرب لآبعد مكآن ..

إلى أي مكآن لآيوجد فيهَ طيفك انت ,

[احساس انثى]

ذاكرة ام ذكريات لم تمحى ؟!
شريط ام فيلم لم ينتهي ؟!
نضع رؤسنا على الوسائد
تبدأ مسيرتها الاعادة من جديد
مره حلوه كلاهما مشكلة
تارةٌ كذا وتارةٌ كذا ..
اُغلقُ عيناي لأمزقها
لأخلد في سُبات عميق
أنتظر رجلاً فاضت روحي شواقاً له
لارتمي بإحضانه باكيه ,}