آخر 10 مشاركات |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-26-2012, 02:44 AM | #131 |
العضوية الماسيه
تاريخ التسجيل: Oct 2011
الدولة: جدة
المشاركات: 5,282
|
__________________
رافق رفيق لاتضايقت يشفيك .. ولا تنفع الرفقة على غير فزعات .. ولا الردي عند اللوازم يخليك .. لا نافع نفسه ولامنه نفعات .. خله ترى له طاري غير طاريك .. لك نيةً وحدة وله عشر نيات .. رافق أصيل في زمانك يداريك .. لاشاف غلطاتك من الناس غطاك .. |
غير متواجد
|
07-31-2012, 02:34 AM | #132 |
العضوية الماسيه
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 7,769
|
الله يحييك اخي الكريم ابو دماس ولا هنت بارك الله فيك نسأل الله لنا ولك ولجميع المسلمين الصحة والسلامة وقبول العمل والعتق من النار .. آمين .. آمين |
غير متواجد
|
07-31-2012, 03:07 AM | #133 |
العضوية الماسيه
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 7,769
|
اللهم صلي وسلم وبارك على حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليما كثيرا تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الاعمال ونسأل ان يرزقنا وإياكم أعلى الجنان لا شك أحبتي الكرام ان الصيام في هذه الازمان ميسر وسهل ولله الحمد فوسائل الراحة كبيرة في هذا العصر ولله الحمد مثل التكييف وهو أهم شي لشدة حرارة الشمس وأرتفاع درجة الحرارة مما يجعل الصائم في هذا الوقت يستطيع الصيام بيسر وسهوله ولا يتعرض لمتاعب كبيرة تسبب له ضررا نسأل الله التوفيق للجميع وما أعنيه هو علمي بما كان موجودا في الازمان الماضية من عدم وجود وسائل الرفاهية الحالية في ذلك الزمن مثل وسائل المواصلات سابقا وطريقة الحياة التي كان يعيشها الآباء والاجداد ووسائل الراحة المختلفة مثل تكييف المنازل وغيرها وإجمالا كل ما هو موجود الان ولم يكن متوفرا سابقا . أسوق لكم حالة صائم في يوما من تلك الايام التي أقصدها .وهي قديمة جدا . يصبح الصائم في بوادي العرضيتين تحديدا وأخترت هذا المكان لكونه المكان الذي عشت فيه . وبعد صلاة الفجر مباشرة يذهب الى أرضه التي يعمل فيها او الى مواشية التي يرعاها أو الى الحرفة التي يكسب رزقه منها والمقصود عمله الذي يكسب معاشه منه أيا كان . ومن هذا التوقيت وهو تحت رحمة رب السماء سبحانه وتعالى لا يقيه من حر الشمس شي سوى لباسه الذي فوقه ومن حرقة الرمضاء إلا حذاءه اكرمكم الله وغالبا لا يكون لديه حذاء تقيه تلك الرمضاء وتشرق الشمس وترفتع ويأتي نصف النهار وصلاة الظهر وهو باقي في مكانه الذي هو فيه أو يتنقل حسب مصلحته في اماكن مختلفة متحملا حرارة الشمس وشدة حرارة الرمضاء التي يمشي عليها وبشكل مباشر ويستمر الى ان يصلي العصر وهو في مكانه نسأل الله العافيه والسلامة والحالة نتصورها انها شديدة المعاناه والتعب والعطش الشديد الله المستعان . كل هذا وهو صائم لرب العالمين سبحانه وتعالى وعلى الفطره بطبيعة الحال فالكل كانوا على الفطره لا علم لديهم ولا معلمين أو مرشدين إنما بما عرفوه من الآباء والاجداد ومن أئمة المساجد في ذلك العصر وهم قليل وتستمر المعاناه الى حوالي الساعة الخامسة عصر فيبدأ الجميع بالعودة الى بيوتهم بمواشيهم أو من أراضيهم التي كانوا فيها أو مكاسبهم التي يعتمدون عليها في الرزق بعد الله سبحانه وتعالى يعودون حوالي الخامسة الى بيوتهم وكل واحد من أفراد الاسرة بطبيعة الحال مكلف بعمل محدد له وحده يعود الجميع في هذا الوقت فيجتمعون الى مائدة الافطار التي تكون مصنوعة من حب الدخن او الذره وبالطريقة البدائية لا يوجد كثيرا من المأكولات فالافطار هو أكلة واحدة يعني صنف واحد مما ذكرت والماء البارد . طبعا الماء البارد من القربة التي تعد لذلك فهي تملأ بالماء وتعلق في مكان يكون فيه الهواء لتبرد وهذا هو الماء البارد الذي قصدناه وهذا هو الافطار الموجود والسحور ليس بعيدا عنه فهو مثله تقريبا وهكذا ، نعم هكذا هي حياة الصائم في تلك الديار وقد تكون في أغلب الديار في ذلك العصر . أحبتي الكرام يجب علينا أن نحمد الله لما نحن فيه الان . كل شي متوفر ووسائل الراحة متوفره وأصناف الطعام متوفره بشكل كبير يعني على السفرة أكثر من خمسة انواع بل تصل الى عشرة انواع على السفرة الواحد والمشاريب قد تصل الى خمسه أيضا يضاف إليها اللبن البارد والمجهز . والخير كثير والنعمة كبيرة نسأل الله ان يديمها الله علينا وأن يمتعنا وإياكم بالصحة والعافية والهدى والتقدى والرشد .. اللهم آمين بارك الله لنا ولكم صيامنا وقيامنا وتقبل الله من الجميع . |
غير متواجد
|
07-31-2012, 04:16 AM | #134 |
عضو هام في شفق
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 2,878
|
اللهم آمين
__________________
|
غير متواجد
|
07-31-2012, 05:04 AM | #135 |
العضوية الماسيه
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 7,769
|
أهلا بك اخي الكريم الملتاع ونسعد بمرورك الكريم وتشجيعك وإعجابك بما يرد من قصص
الحقيقه لا أعرف ماذا تقصد بالضبط ارجو التوضيح على الخاص وابشر بسعدك ان شاء الله نضع ما نعرفه عما تسأل عنه ان وجد . بالنسبة للمساجد في العصر الاول وأقصد قبل الوقت الذي عنيناه بما أوردنا لم يكن هناك أوقاف على المساجد والمساجد كانت مبنيه من الحجارة وصغيره وضيقه جدا حتى ان الواحد لا يكاد يستطيع الوقوف بأستقامته كامله لتدني الاسقف وقربها من رؤس المصلين وكانت المساجد يرثى لها في ذلك الوقت إلا ان أصحاب القرى التي فيها مساجد يقومون بخدمة المساجد الموجودة لديهم وينظفونها ويعيدون عمارتها كلما أحتاجت وعلى هذا الحال . هناك أفراح للأطفال وللشباب وللشيبان وللنساء والبنات وللكل تقريبا سنرويها قريبا ان شاء الله قرب عيد الفطر المبارك . أيضا هناك مناسبات كثيرة في تلك الحقبة من الزمن ليست موجودة اليوم . نرحب بأستفساراتك اخي العزيز الملتاع كيفما كانت على الخاص وسنرويها وننوه بأنها وردت من قبلك بارك الله فيك أهلا بك في كل الاوقات ويسعدنا تشريفك ومرورك العطر . |
غير متواجد
|
08-01-2012, 09:00 PM | #136 |
العضوية الماسيه
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 7,769
|
أحبتي الكرام أعضاء شفق دون أستثناء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتــــــــــــــــــه بيت الداء المعدة كما ذكر قيل إن أول من قالها هو: الحارث بن كلدة، وتمام قوله: المعدة بيت الداء، والحمية رأس الدواء. قيل . والله أعلم .. الذي قتل البرية، وأهلك السباع في البرية، إدخال الطعام على الطعام قبل الإنهضام. وقال غيره: لو قيل لأهل القبور ما كان سبب آجالكم؟ لقالوا: التخم لذلك كان الهدي النبوي في ذلك أكمل الهدي، فصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ما ملأ ابن آدم وعاءً شراً من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن غلبت على الآدمي نفسه، فثلث للطعام، وثلث للشراب، وثلث للنفس" أخرجه الثلاثة والحاكم وصححه. وقال العلامة ابن رجب الحنبلي في جامع العلوم والحكم: وهذا الحديث أصل جامع لأصول الطب كلها، وقد روي أن ابن ماسويه لما قرأ هذا الحديث في كتاب أبي خيثمة قال: لو استعمل الناس هذه الكلمات لسلموا من الأمراض والأسقام ولتعطلت المارشايات، ودكاكين الصيادلة. وإنما قال هذا لأن أصل كل داءٍ التخم. والله أعلم. أصبحت مشاكل المعدة أحدى أكثر شكوى صحية شيوعا في وقتنا الحالي، خصوصا بين النساء. ورغم ابتلاع أقراص تخفيف الحموضة المعوية، وعسر الهضم، والغازات والجزر الحامضي إلا أن المشكلة تعود دائما. ولكن ليست كل الحالات بهذه السوء، فهناك حلول طبيعية مفيدة ومريحة. سوراي ستيوارت، دكتوراه، ومؤلفة كتاب 'التغذية لجسمك وعقلك وروحك '. تقول الدّكتورة ستيوارت، 'بعض الأطعمة، عندما تختلط سوية، تخلق مشاكل هضمية يمكن أن تؤدّي إلى مشاكل صحية، لكن إذا عرفت كيف تدمج أطعمتك، فسوف تتمكن من التخلص من القرحة، وعسر الهضم، والحموضة المعوية، والغثيان و بالإضافة إلى مجموعة من الأمراض الأخرى .' هذا وقد وضعت الدّكتور ستيوارت خمسة قواعد لتناول الطعام التي ستجعلك تشعر بالتحسن فورا . لا للحم مع البطاطا تجنّب خلط البروتين الحيواني مع الحبوب أو النشا. يستعمل الجسم إنزيمات مختلفة لتحطيم البروتين وكذلك يستعملها للحبوب والنشا، لذا عندما تخلط البروتين مع النشويات تشعر بالضيق. بدلا من لحم البقر مع البطاطا الحلوة، حاول تناول اللحم مع الخضار، واستغني عن النشويات . تقول آيلين سيلفا، دكتوراه، ومؤلفة مشاركة في كتاب ' A Healthier You ' إن جعل العملية الهضمية في جسمك أكثر بساطة أمر فعّال جدا، أكثر الناس الذين يعانون من مشكلة الوزن عندهم مشكلة في حركة الأمعاء. بينما تبسيط طريقة تناول الطعام يساعد في حل هذه المشكلة . تناول الفاكهة لوحدها الفاكهة غذاء سريع الهضم، تقول ستيوارت بعض المرضى الذين يعانون من الحساسيات اتجاه بعض أنواع الفاكهة لا يدركون أن السبب قد يكون في موعد تناول الفاكهة. فعندما أسألهم متى يتناولون الفاكهة، عادة ما تكون تفاحة أو موزة، يجيبون بأنهم يتناولونها بعد وجبة طعام، الأمر الذي يعني بأنّها تختلط مع كل الأطعمة الأخرى في المعدة وبالتالي يصبح هضمها بطيئا مما يسبب الضيق توصي ستيوارت بأكل الفاكهة على الأقل قبل نصف سّاعة من وجبة الطعام أو كوجبة خفيفة بين وجبات الطعام . من جهة أخرى، تعتقد مدربة الصحة جينيفر توما، مبتكرة الحمية التفاعلية، بأن تناول الفاكهة المحلية قد يساعد أيضا. فأجسامنا اعتادت على هضم الغذاء المحلي المتوفر حولنا، لذا لا نجد مشاكل هضمية عند تناوله مقارنة مع الفاكهة المستوردة. وتؤكد توما على أن الفاكهة بين الوجبات ممتازة للحفاظ على مستوى السكر في الدم . لا تغرق غذائك إن تناول قدح من الماء قبل نصف سّاعة من وجبة الطعام يعتبر مشكلة شائعة في منع الشهية لأنك عندها لن تكون جائعا جدا، تقول الدّكتور ستيوارت بأنّه فكرة عظيمة لتخسيس الوزن - ولكن تناول الماء والمشروبات خلال الوجبة يسبب مشاكل هضمية، لأن المضغ يرسل إشارة للمعدة بأن الطعام في الطريق، فتستعد العصارات الهضمية ولكن عندما تتبع اللقمة بالماء فأن الجسم يتشوّش، مما يسبّب الشعور بالضيق . وتوصي سيلفا بتناول الماء قبل 20 إلى 30 دقيقة من موعد تناول الطعام. أما الشرب أثناء الوجبة فيمكن أن يسبب تدفّق الإنزيمات الهضمية بعيدا . ضع جانبا الخبز والزبد تقول الدّكتورة ستيوارت أكثر الناس يبالغون في تناول الحبوب والألبان. ونتيجة لذلك، لا تستطيع أجسامنا استعمال كلّ ما نستهلكه. وتنصح ستيوارت مرضاها بالتخلي عن الألبان والحبوب لمدة 10 إلى 14 يوما ومراقبة شعورهم. حيث يبدءون بالشعور بالنشوة خلال بضعة أيام، فألم المعدة والضيق سيزولان - وتزيد الطاقة أكثر، ويصبح النوم أسرع ويزول الصداع. وتضيف ستيوارت، يجب أن نتناول الخضار أكثر من أي مادة غذائية أخرى . بينما تحذر توما من ظهور أعراض جانبية لتغير النمط الغذائي مثل الشعور بالتعب والإجهاد وتأرجح المزاج. لذا يفضل القيام بعملية تطهير كاملة للجسم قبل الانتقال إلى حمية غذائية مختلفة . لا للفقاعات تسبب المشروبات الغازية بلا شك الغازات والنفاخ فهي تضيف عناصر غازية إلى جسمك وتسبب تأثيرات سيئة على قلبك وكبدك ومرارتك - دون الحاجة لذكر المشاكل الأخرى المتعلقة بالمنطقة البطنية. لكن ماذا نشرب: تنصح ستيوارت كل شخص يشكو من سوء الهضم بتناول العصير النباتي الطازج، والماء، وعصائر الفاكهة والشاي العشبي **** أحبتي الكرام هذا ما قيل وما تعارف عليه أهل العلم ومحدثي الأمة وأهل الاختصاص ولا شك أن المعدة مجمع كل ما يدخل إليها بأختلاف الانواع والاذواق .. وهنا ربما عجزت المعدة عن الهضم أو حدث ما ذكره أهل العلم وأهل الدراية والاختصاص بأن خلط الكثير من الانواع ربما شكل سببا لأمراض المعدة وتعبها وحدوث ما لا يحمد عقباه .. نسأل الله السلامة والعافية . وهنا . أقول لكم وبالعودة لما مضى من الازمان وكيفية ما كان عليه الآباء والاجداد في تناول ما يقيم الصلب ويعطيهم القوة الكافية لمواصلة الحياة رغم قلته وعدم وجود أكثر من نوع في تناول الوجبة الواحدة سواء في رمضان أو غيره من الشهور . فأن الحبوب كالذرة والدخن وبعض المحاصيل الاخرى المشابهة هي قوتهم وما تعارف عليه في ذلك الزمن ولا يوجد غيره إلا بعض ما تنتجه الحيوانات من الالبان والسمن فهي المكملة للموجود والحمد لله . لذلك كان الناس في الازمان الماضية يتناولون الاطعمة المصنوعة من هذه المحاصيل الزراعية والتي يزرعونها بأنفسهم ويستفيدون منها لقوتهم وقوت حيواناتهم التي يتعيشون بها في حياتهم وهذه المحاصيل هي : الدخن .. الذره وأنواعها تزيد عن خمسة او ستة فهي مختلفة والمسمى واحد ولكن تميز بشكل زرعها ولون حبوبها وحجمه . وبعض المحاصيل الاخرى القريبة مما ذكرنا . فلا نجد الكثير من الامراض والاوجاع التي يجدها أهل هذا الزمن . ومن نتحدث عنهم القدماء أصحاء وفي نعمة كبيرة وأجسادهم قوية ويتحملون الكثير من المشاق بسبب ما يتقوتون عليه وخلوها من المشتقات المضرة . بارك الله لي ولكم ولجميع المسلمين في ما بقي من رمضان ونسأل سبحانه وتعالى أن يكتبنا من الفائزين والمقبول عملهم ويرزقنا العتق من النار .. اللهم آمين . محبكم // أبو احمـــــــد التعديل الأخير تم بواسطة سهم المحبه ; 08-01-2012 الساعة 09:12 PM |
غير متواجد
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض التفاصيل) عدد الأعضاء الذين شاهدوا الموضوع : 1 | |
سهم المحبه |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|