[صدى الملاعب]

تقام مساء السبت ثلاث لقاءات لحساب الجولة الثانية من دوري عبداللطيف جميل للمحترفين حيث يحل النصر ضيفاً على الرائد في بريدة ويلاقي الأهلي مضيفه نجران في نجران فيما يستضيف الفتح الشباب في الأحساء .

الرائد × النصر
يدخل الفريق النصراوي اللقاء بعد فوز عريض في الجولة الأولى على نجران برباعية لهدف ، و يأمل في كسب المواجهة الصعبة ومواصلة عروضه القوية خصوصاً و أن فريق الرائد يسعى لتعويض خسارته أمام الفيصلي في الجولة الأولى . لذلك يتوقع أن تكون المواجهة من العيار الثقيل مع ميل الكفة نسبياً للفريق النصراوي في ظل العناصر القوية التي يضمها ، كما يعزز صفوفه بالبرازيلي هيرناني و كذلك إبراهيم غالب العائد من الإيقاف و محمد السهلاوي العائد من الإصابة . فيما يعلق الرائد الآمال على محترفيه المهاجمين حسن الطير وبابا ويغو و لاعب الإرتكاز موندومو .
تقام المواجهة على أرض ملعب مدينة الملك عبدالل ببريدة، (8.45 مساء)، يقودها الحكم الدولي مرعي العواجي، ويعاونه الدولي عبدالعزيز الأسمري، وعبدالله معافا، ومحمد النحيت “رابعاً”، والدولي السابق محمد السويل “مقيماً”.

نجران × الأهلي
و في مواجهة تبدو فرصة للأهلي لمواصلة نتائجه الكبيرة بعد تفوقه على هجر في الجولة الأولى بسداسية لهدف ، فيما تلقى نجران خسارة من النصر برباعية . لذلك فإن الفريق الأهلاوي يسعى لإحراز نتيجة كبيرة أخرى في ظل تألق محترفه عمر السومة و الشاب صالح العمري و حسين المقهوي ، فيما تتواصل معاناة نجران من غياب محترفه الأردني مصعب اللحام كأبرز النجوم في صفوف مارد الجنوب .
تقام المباراة على أرض ملعب نادي الأخدود بنجران، (8.45 مساء)، يقودها الحكم الدولي محمد الهويش، ويعاونه الدولي فهد العمري، وهشام الرفاعي، وماجد الشمراني “رابعاً”، والدولي السابق عويضة منصور “مقيماً”.

الفتح × الشباب
بعد خسارة الفتح في الجولة الأولى أمام الإتحاد في الجوهرة بهدف نظيف ، فإن فرقة الأسباني ماكيدا تسعى للتعويض أمام الشباب المتفوق على الخليج بثنائية هزازي ، و يعتمد الفتح في صفوفه على محترفيه إلتون خوزيه ودوريس سالومو و القائد حمدان الحمدان . فيما يبرز في صفوف الشباب البرازيليين رافينها و روجيرو و المهاجم نايف هزازي .
يقام اللقاء على أرض ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالأحساء، (8.45 مساء)، يقودها الحكم الدولي عبدالرحمن العمري، ويعاونه الدولي محمد العبكري، ومحمد الشهري، ومحمد الفريدي “رابعاً”، والدولي السابق عبدالله العباد “مقيماً”.