[شِيخةّ الغِيد |❥]

.. . .. . كنت [ هادي ] .... ومن هدوئك كنت خايف ! كنت [عادي ] .... لاشعور ولا عواطف ! وقتها حسيت إن هذا الهدوء .. مستحيل يمر مايسبق " عواصف " ! صاب ظني .. ليت ظني كان خايب ! غاب صوتك !! وإبتعدت وصرت غايب ، غبت عنّي .... وغابت أفراحي معاك ، ليش غبت ؟! وليش ماعدنا حبايب ؟ لاتقول فــ [ رميتك ] ماكنت رامي ! أشهد إنك . . راميٍ أحسن صنيعه !! من عشقتك وإنت في جرحي عصامي ! ومن عرفتك . . . وإنت لك [ ذمّه وسيعه ] !! شايف وساكت ومتراكم ملامي في حياتي شفت شغلاتٍ فضيعه علِّمتْني دنيتي { أكتِم } - غرامي وإن لقيت - إنسان بايعني , أبيعه وعلِّمتْني كيف . . أحوّل / إنهزامي لأنتصاري . . . وآتحايل عـ الخديعه ! مهما أعطي للـ زَهَر كل إهتمامي ما يفتِّح , غير . . . في موسم ربيعه علِّمتْني كيف " تتساقط " أسامي , وعلِّمتْني دايم أبقى بـ..الطليعه علِّمتْني أمشي و آطالع . . . أمامي ، طيحة الشاطر . . تجي دايم سريعه ! علِّمتْني كيف أفرِضْه إحترامي , ولي كرامه , يهمّني تبقى رفيعه ليه أشيلك ذنب دام القلب سامي ؟ وليه أحمّل نفسي . . . ما لا أستطيعه ! ليه أتمتم وإنت ما تسمع كلامي ؟! ولو يحرضني لساني ليه أطيعه !؟ صمت عنّك . . . لا تجي وتجرح صيامي عندي الفرقى , ترى صارت [ طبيعه ] ! احمد الصانع .. ما أعاني , والحزن أصلاً نساني رحت عنّي تكفى [ لا ترجع ] . . . عشاني ! الأماني تحققت لحظة غيابك / مات حبي , وقمت ما أسمع أغاني ! كنت ذنبي وأحمد الله إنّه هداني

[ابو شلاخ]

رائعه لابعد الحدود

نثرتي لنا اعذب وارق الكلمات

معسوله الريق

وتبقى شهادتي فيك دائما مجروحه

لك كل الشكر

ولك جل احترامي وتقديري

[أبو رنيم]

كنت مبدعه وهذا لييس الغريب عليك

راقت لي كثييرا فالف شكر

على الانتقاء االرائع

[شلمار]

قلبي يون من جروحه

وانت تناظر وشايف

وابتسم لجرحي واداري

من فراقك كنت خايف


ووعدك انت خذلته

وللوعد خاين ...وانت عارف

وين عهدك وين وعدك؟؟؟!!!!

اثاريك غيري موالف


معسولة الريق

جميل جدا اختيارك

تملكي ذائقه شعريه رفيعه

راقت لي تلك الكلمات

دمتي ودام بوحك

لقلبك السعاده

ولروحك الفرح

ودي

شلمار