[اوركيد]

مدخل /

**

تشيخ طفلة قلبي وَ تشيح بـ وجههآ عنّي
وَ كأنه غيابكْ طفلهآ الذي عقّ بـ مُهجة روحهآ وَ قطع عنهآ صوت الفرح وَ منشأة ..
وَ أنا التي ليس ليّ من الأمر شيء ..!

**


قُل لـ الحنين أن لآيسرق من أحداقي ضحكتهآ ..
وَ أن لآ ينتشل عند إنتظآرك نومهآ ..

وَ أخبرني ما أنا فاعله ..!

حين أرتمي بين عقارب الزمنْ
لـ أُجآدلها بـ حبرٍ يلفظ أنفاسه الأخيره
وَ ورقه عاثت بهآ الريآح وَمزقّت أطرافهآ ..


**

الأرصفه التي أمُرّ بِهآ ..
إشارات المرور وَ زِحآم أبواق السيارات ..
مداخن المصآنع وَ صوت حفيف الأشجآر ..
متسوليّ الموسيقى وَ محطّات القهوه ..
طفلة الورد التي تطرق نافذة السيّاره ..
وَ محطة الإذاعه التي تُحبّ ..

وَكأن كُل الأشياء حولي تنساق إلى تذكيري بِكْ عمداً

**





مخرج /

عدا إن أتيتْ .. !

سأ امزّق اوردة أوراقي
وَسأسكب الحِبر عمداً على تاريخ أسطُرهآ..
سأشطب من خدّي عبراتي
وَ سأهُدي الغيم تبعثّرهآ ..

# آوركَيد ..

[شِيخةّ الغِيد |❥]

،

قرأتني هُنا كثيراً يافاتِنهه
مُترف نصِك .. غارِق بالجَمال
لكِ و لحرفك السَماء ..~

[سهم المحبه]

قلما يبوح بما يأمره به القلب فرقى وعانقت الروح أرواح بذوقها الراقي
شكرا اجمل زهرة اوركيد وتسلمي

[عبدالله السهيمي]

زهرة ليس الا ..

وضوضاء تستعير الزيف تتآمر بالشوق والحنين لتنجو من وحل خيبة ..

قلمك باذخ اوركيد دمتي بهذا الرقي

[أنثى حالمه]

ماإنفكت تلك الضوضاء ترجمنا بـ حجر الدهشة

وقد نُحتت بـ قسوة مُوجعة

لـ تتفتق الخلايا على أديم الإختناق

فـ ترتعش في قبضة الصخب على كينونة مسها الشجن ...!!

المخملية والماطرة عطرا أوركيد

تجسدت هنا معاني الألق رغم الشجن

نبض أنطق الحرف وأنصف الإحساس

نص غارق بالعذوبة وبوح مكلل بالدهشة

لـ روحكِ أنفاس الياسمين

مودتي

[عصي الدمع]

لا ادري ايهما أشدّ هُنا تنهُدا وتمهيدا
كلماتُ تشرق أنفاسها في محبرة ؟!
أم الأنين الذي يختنق في نبرة ؟!
وبين عابث الوصل وعثرات الوصف
كأني شاخص البصر في صمت الذهول !
فـ أين هي أنتِ من عوصف الجنون كلما حاولت
اختلس من آفاق الأحاسيس همساً يتناغم في مسمع
أو حبراً يغمسهُ اليراع المكسور يباباً في جسدِ الامتنان !

أوركيد :
أعدتِ الينا روح الاثارة من جديد
فـ نشعر بعافية الابداع على مسرح القلم
شكراً لانبثاق الضوء القادم بعد حين
وشكراً لانسكاب الحبر على الجدباء يااامطر

عصي الدمع

[الشفق]

حينما تهدأ تلك الضوضاء
لي عوده

[روز]

اقتباس: وَ سأهُدي الغيم تبعثّرهآ

..


ياهدية السماء إلى أهل الأرض ..

تواقة دائمآ إلى قرائتك


أوركيد :

قد عانقتي سماء الإبداع من جديد


حبي

[الشفق]

عدنا

عندما تكون الضوضاء محاطة
بتلك الأماكن وما حوت ..

وعندما نطيل التفكير ونمعن النظر
بعيدا ونتأمل الحياه ونستعيد مايجري
لنا في فلكها ...

حتما سيكون ذلك كفيلا بأن يحرك في ذواتنا
أشياء وأشياء مرغمين أن نعيش تلك اللحظات

ونتمنى حينئذ أن تكون الأمور بأيدينا. ..

المبدعه دوما اوركيد

عشت لحظات اثناء قراءتها وذهبت
بعيدا ل اغفو بعدها غفوة عميقه
تمنيت أن تطول...

شكرا لجمال حرفك وعميق وجدك. ..

سلفا تقييمي والتميز
*****
،،
الشفق

[اوركيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شِيخةّ الغِيد |❥     ، قرأتني هُنا كثيراً يافاتِنهه مُترف نصِك .. غارِق بالجَمال لكِ و لحرفك السَماء ..~

شيخة الغيد /

عذبة الحضوُر وَ سليلةُ النوُر ,,

انرتيّ حرفيّ وَ أضاءتي ..

لكِ..