[احمد المنتشري]

" ميثاق " سعد المنتشري يعاني أهالي مركز العرضية الشمالية في محافظة القنفذة، وعورة الطريق الرئيسي الذي يربطهم بمواقع الخدمات والمستشفيات وتعرضهم للموت كل يوم بسبب وجود تحويلات ومنعطفات لا يمكن أن تمر أيام قليلة حتى وتقتل مواطناً أو عائلة بأكملها وهي ما تعارف عليها اهالي المنطقة بإسم " لفة الكسارة " وتقع بين قريتي المعقص ونمرة .

وأوضح لـ "ميثاق " المواطن أحمد المنتشري أنهم تقدموا أكثر من مرة إلى البلدية يطالبون بتوسعة الطريق المعني أو معرفة ما اذا كان هناك مشروع للتوسعة قريباً غير أنه لم يجد تجاوبا على حد تعبيرة .

وقال المنتشري : إنهم لا يريدون توسعة ولا يريدون كباري ولا عبارات ولكن يريدون مطبات اصطناعية ولوحات إرشادية .. وأضاف المنتشري أن ذلك لن يكلف الكثير وسيحد من حصد الاراح .





المصدر : صحيفة ميثاق الألكترونية

نضم صوتنا الى صوت المراسل والمنتشري في عمل مطبات صناعية للحد من هذا الموقع المميت والذي لا يكاد يمر يوم دون ان يجعل له فاجعه في قلوب المواطنين وخاصة قبائل بني المنتشر وبني سهيم والعوامر وآل كثير حيث ان مثلث الكسارة خطر على منسوبي هذه القبائل , فياليت يتم اتخاذ التدابير للحد من هذا الخطر المخيف لهم ...

تحاياي لكم

[جدار الصمت]

نسال الله السلامه للجميع
وعسى يلقى اذان صاغيه الخبر
شكرا لك احمد المنتشري
تقبل مروري
جدار الصمت

[سهم المحبه]

نسأل الله العافية والسلامة للجميع
وبالفعل هذا المكان له في قلوب الكثيرين من أهالي المنطقة ذكريات مخيفة ومحزنه

تسلم اخي الكريم احمد المنتشري هذا النقل ونسأل الله ان يكتب لك الاجر والعافيه

جزاك الله خير وبارك فيك

[الشفق]

بالفعل يلزمها طريق مزدوج او اشارات
تنبيه ومطبات صناعيه كما ذكرت اخي احمد
نسال المولى ان يحفظ الجميع من كل مكرووووه
ومودتي

[الرحيل]

ربنا يحفظ الجميع بحفظه
شكرا اخي احمد على نقل الخبر
دمت بود

[رفيقة الغيمه]

ربنا يسلم ارواح الجميع

شكرا استاذ احمد

دمت بحفظ الرحمن

[أبو رنيم]

الله المستعان
لاهنت ابو عبد العزيز على نقل الخبر

[سكر زياده]

بإنتظار الطريق الدولي ( مسارين )
لاسيما بأن المنطقه توصل بين أكبر مناطق المملكه
مكه - عسير - الباحه


وتعد المطبات الاصطناعيه حل مؤقت الي ان يتم البدء في مشروع السفلته
مع ان التوقعات بأن هذا المشروع سيكون مماثلاً لمشروع مستشفى نمره العام



ولا نملك من القول الاّ : حسبنا الله ونعم الوكيل . . وكفى







شكراً من الاعماق ابا عبدالعزيز .