[أحمد أحمد]

أنين الصمت



آآآآآآآآآآآآآهات

جعلت من الحياة لا حياة
أتقال حمّلتنا فوق الطاقات
تلاحقنا النوائب مسرعات
وتحلق بسماءنا النازلات سابحات
والألم والأنين مصادقات
تاهت العبرات من شدة البؤس والصفعات
:
:
.
رهين التعاسه والشقاء؟
أم رهين اليأس والندامات؟
أم رهين الأحزان والنائبات؟
صّنف من أنا... ترى ماذا أجبت؟؟
صّنف من انا ...ترى فهل وجدت؟؟؟
:
:
.
هل رأيت قمراً يضيىء بالنهار...!
هل صادفت يوماً
شمساً تضىء ظلمات الليل الطوال..!!!
مهما كان الجواب
فلن يغير فى واقع الآلام
حضنت الأشواك
وسرت فى طريق الموت الزؤام

وكأن القدر سطر فى طياته
لا أمل فى حياة التعاسة سو الشقاء
الضياع بين أنات الزمان
أم الضياع بين أنياب السواد


بقلم
أحمد أحمد

[بقايا حلم]

رائعه هي تلك الكلماتك
لا حرمنا المولى روعة طروحاتك
دمت بود..

[شِيخةّ الغِيد |❥]

هوُنككْ يآ أَحَمدْ
مابآلْ حَرفكْ يسَقُط كآلَملِحْ علىَ الَجرحْ .!
لـِ يَتغلغلْ بأعمَاقنآ
وُ يَبعثْ بأهاتٍ وُ أِدتْ منذوٌ موَتةٍ صٌغرىَ
مِن مرقَدِهاَ .!
جَميِعُناَ يَ أَلقْ الَجنوُنْ نسكٌن ذاتَ الفُقآعَههْ الَمسموُمههْ
كـ سِنّ الابِرهْ
عآلقِوُن بِذاكْ الرِفْ العتيِقْ..
لـ نُمارسَ لِذة ْ خطيِئة الِحدادْ
نتَجرعْ سُمْ الزمآنْ .. وٌ نوٌشِمْ علىَ عُنِقْ القَدرْ
زَفرِةٍ مٌتحشرِجهه بِ ترنيِمةٍ عذراءّ ..!

عزِيِزيّ ..
هاَكْ شَهداً زُلآلآ عذباً
إمزِجههْ بِـ روٌحكْ لـِترتوُي بِهه أعماقِكْ القآحِلهه
وَ تقيأّ أهاتٍ عنآويِنهاَ الَألَمْ
لـ يِعوٌد ششَروٌقْ شَمسُ جبينكْ
وَ تُغرِدْ سناَبِلْ حرفكْكْ الوارِفهه
الـاَحَمدْ ..
كُنتْ صوٌتَ الَأبَجديهْ المٌرهِقْ
وربُكْ ..~

[الشفق]

وهل للصمت انين؟
استعاره ناطقه وتشبيه بليغ

الراقي* احمد احمد
مازلت اراهن على فكرٍ تحمله
وقلماً تمسكه بان يكون لك الصداره
بشفق الادبيه ، حين حضور سمو شخصك
هنا انت واصحاب اقلام مبدعه اخرى ..

احسست احساسا بان شفق مختلف
وخالقك انني اطرب لما تكتب وتتلبسني السعاده
والفخر بان سمو شخصك احد كواكب شفق المضيئه
بعالم الشبكه ..

مترف نزفك بالجمال ي جميل..
شكرا ليوم الفناء يسبقها مدائن من الدعاء وطاب لك البقاء
وتقديري لك ولما ابدعت التميز
ومودتي
،
الشفق

[ابو دماس]

احمد احمد
لا اجد من الكلمات مايليق بك
ولكن لك الدعاء بظهر الغيب

[ابو دماس]

احمد احمد
لا اجد من الكلمات مايليق بك
ولكن لك الدعاء بظهر الغيب

[أحمد أحمد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بقايا حلم     رائعه هي تلك الكلماتك لا حرمنا المولى روعة طروحاتك دمت بود..

بقايا حلمـ


حضوركِ أسعدنى وأطربنى كموسيقى
وسمفونية مسائية تطرب الأذان
لنحلق للأفق نلتقط سلاسل
متدلية من السماء مساؤكِ نغم سعادة

الورد منثور بأعلانكِ الحضور والسعاده لروحكِ




أحمد أحمد

[أحمد أحمد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سآره السبيعي     هوُنككْ يآ أَحَمدْ مابآلْ حَرفكْ يسَقُط كآلَملِحْ علىَ الَجرحْ .! لـِ يَتغلغلْ بأعمَاقنآ وُ يَبعثْ بأهاتٍ وُ أِدتْ منذوٌ موَتةٍ صٌغرىَ مِن مرقَدِهاَ .! جَميِعُناَ يَ أَلقْ الَجنوُنْ نسكٌن ذاتَ الفُقآعَههْ الَمسموُمههْ كـ سِنّ الابِرهْ عآلقِوُن بِذاكْ الرِفْ العتيِقْ.. لـ نُمارسَ لِذة ْ خطيِئة الِحدادْ نتَجرعْ سُمْ الزمآنْ .. وٌ نوٌشِمْ علىَ عُنِقْ القَدرْ زَفرِةٍ مٌتحشرِجهه بِ ترنيِمةٍ عذراءّ ..! عزِيِزيّ .. هاَكْ شَهداً زُلآلآ عذباً إمزِجههْ بِـ روٌحكْ لـِترتوُي بِهه أعماقِكْ القآحِلهه وَ تقيأّ أهاتٍ عنآويِنهاَ الَألَمْ لـ يِعوٌد ششَروٌقْ شَمسُ جبينكْ وَ تُغرِدْ سناَبِلْ حرفكْكْ الوارِفهه الـاَحَمدْ .. كُنتْ صوٌتَ الَأبَجديهْ المٌرهِقْ وربُكْ ..~

ســـــــــــــــــآااااره


مابين أعمارنا خطوات
مثقلة بالنحيب الصامت ..
ترتبك في شعثاء الآسنِ من وجع الدروب ..
تصطافُ في أحجيات السؤالِ
وهو يطوّح أغنياته بعيدأً عن منفى الوعد
الألـــــقه ســـــآره
بذات الدائرةِ
أجوسُ كشمعةٍ تُحرق فتيلتها
وتشرئبّ لذات الذوبان التماعاً زائفاً ..
أرهقتهُ الجدران المتطاولة ..
ذات اللون الأحاديّ الحلم.
كنتُ أناغي إسفنجة الحظّ بشلالٍ مباغت ..
فتبلعني أكمة اللواعج بصفعة
لا تطرقي باب سُهدي في عتمة مجرّات اليباس .. الحارس الأمين أنا ..
وتلك المشانق تحتفظُ بديباجة ِ عُريي ذات مسغبه .
وتلك القصور المتمنطقة بأحلامي ..
تواري نزق دروبي ..
واشتعال ذاكرتي ذات تفرّدٍ لم يرُق لقضاة الغابة ِ
أوارها المستمدّ من صمتى وتوقّد إدراكي بها .

ســـــــــآراااات

أجتثني إليكِ هروباً من عواصف الزمن …
المقرون ِ بفيض الصمت
هذا الوصل المتنامي على أريكة الأنين
قاب نهدتين وأبهى

الــآنيييين دااااك الساتر الزمنى المتمترس بدواتنا
خشية أندلاق الفراش لكروم التيه الأعظم
في حميميةٍ خالصةٍ يبعثر بها
عروق أحلامي لتتكوّم نديّةً في محراب صلواتكِ.
فهاتي يديكِ أهشّ بهما ضجر الوقتِ
وأصفع بهما رأس الوجلِ
وأنكّئ بهما عيناً تُخبئ في
عمقها تربّص ويلٍ وشقوة حظّ .
دعيهما مسبلتين بعدها
أمدد وجهي المنكمش ِ بعذق كرومكِ

وخالقكِ.. حضوركِ الأنيق هو مجرات التجلي
مرحى مرحى لهذا الحضور


أحمد أحمد

[أحمد أحمد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق     وهل للصمت انين؟ استعاره ناطقه وتشبيه بليغ الراقي* احمد احمد مازلت اراهن على فكرٍ تحمله وقلماً تمسكه بان يكون لك الصداره بشفق الادبيه ، حين حضور سمو شخصك هنا انت واصحاب اقلام مبدعه اخرى .. احسست احساسا بان شفق مختلف وخالقك انني اطرب لما تكتب وتتلبسني السعاده والفخر بان سمو شخصك احد كواكب شفق المضيئه بعالم الشبكه .. مترف نزفك بالجمال ي جميل.. شكرا ليوم الفناء يسبقها مدائن من الدعاء وطاب لك البقاء وتقديري لك ولما ابدعت التميز ومودتي ، الشفق

الشفق


أخبرنى عن دمكَ
أغدقني رحيقكَ
عندما يستفيق الألم في هجرة شرودكَ
كيف ينطق الحرف حين تقلده الوجع
و كيف يستجيب نبضكَ حين تستسلم سكناته
لجداول التناهيد
والصمت آنيين؟؟؟!!!
واذا بكى الصمت !
تساقطت الاوتار بتلات
وتجمدت في حضن ريحً باردة
تسأل دفئاً تمتد لهُ يداها لـ تغفو لحظات

الشفق

أنا تحت مظلةالمساء ووطأة الليل
متكىء على أريكةالصمت المتهمة
أنصت إلى صمت الشفق
وارتل الفاتحة وخزاً توغل في شفةٍ متكومّةٍ
على ميلاد صرخة
فماهي حيلة المُضنى وهو
يراقص ثعابين التعوّذ من الفرح؟

الشفق

مع حروفكَ أصبحت سطوري ارضاً
وحرفكَ قمراًيضيء ليلها
ورحل عنى الوجع النبيل
يا من تقرأيني بقلبكَ
وتجعلني اسري بروح حروفكَ ..
وتضئ لي قناديل الحلم ...
لجمال روحكَ ابتسامه من شفاهي
شكراً لكَ بحجم السماء



أحمد أحمد

[أحمد أحمد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو دماس     احمد احمد لا اجد من الكلمات مايليق بك ولكن لك الدعاء بظهر الغيب

ابو ديماس



فلم يعد يعنيني سبر
أغوار المواقيت
عن ديمومة حزنى
باختراق تقاويم الوحشة
كى أبدد صلافة المواعيد
وترسمنى ثلاث خطوات
للإنبعاث من رماد الغيب ..
خطاباً فارهاً يقزّم كل
المحاولات لنفى الوجع.
هكذا أذن كان لون
ليل النوى وما برح!!


أخى ابو ديماس
قليلون هم
الذين يلمسون في أرواحنا وتراً
يعزفونه لحناً خالداً
هؤلآء يبقون كَ طابع بريد
على رسالة عتيقة
يغرقوون في تفاصيلنا
فنغرق في حبهم و إحترامهم
هؤلاء نظل ممتنّين لهم
حتى آخر نْفس

مساؤك موشى بالياسمين... ورضى الرحمن


أحمد أحمد