[الشفق]

بين الحيرة والعتب!
::

:

مضنيه هي الحياه
ومتعبه لذواتنا

وكل يوم هي في شان
تفرحنا ساعه وتكدرنا حيناً من الزمن
تجمع شمل الاحبه وسرعان ما تعبث وتبعثر شملهم

لا أعلم السبب؟

اهو في تصرفاتنا وماجنت إيدينا ام هي لعبة الحياة..

حينما نعامل احبتنا بلطف وحب
وننزلهم الاماكن التي نراهم يستحقونها ونحترم اراءهم
ونجلهم ونخلد صداقتهم ومحبتهم بالافئدة قبل الذاكره
او ليس من حقنا عليهم على أن نُعامل بأدنى درجات التقدير؟

هو ان يعبّر الانسان عن استياءه لامر ما
والطرق للتعبير كثيره والتي تشعرنا بالندم
وتحفظ لهم تقديرهم وسمو ذواتهم عند الآخرين ..
انما الحيره تكمن
في ان يبنون على طيبة انفسنا وسذاجة الغلو فيها
غباءاً او ضعف او ما شابه ..

كيف تصفو لنا الحياة وتنصفنا
طالما نحن نتمترس وراء جدران الصمت
او المكوث خلف كواليس الضنون لنرتقب بصيص نورا
في دهاليس مظلمه من الشكوك والارتياب..

يجب ان لا يكون الانسان مجرد اسم عابر في الحياه
خلقه من اوجده لاهداف ساميه
فماذا عسانا فاعلون ؟

أو ليس الدين المعامله؟
اين الابتسامه ، اين الصدق في المعامله ؟ اين الصراحه؟
بل أين سمو الخلق؟
كلمه مقدسه ساميه لا يعلم فضلها الا من وفقه الله لمدلولالتها
والعمل داخل اطارها السامي ..

لم اكن يوماً ما شخص سلبي ولا قاطع رحم ولا بذيء كلام
اعامل الناس باحترام بالغ واحترم مشاعرهم
اعاملهم على ظواهر تصرفاتهم والتمس لهم العذر في ابسط الاشياء
يقيناً مني ان هذا مما يديم الصحبه والحب في الله
والا في الحقيقة ان كل شي زائل وجميعنا راحلون..

ما يحز في النفس ان تفاجأ بأشياء لم تتوقع يوماً ما
ان تصدر لك من محب اسكنته بمكان جاور اهل المكان فيه ..
وليتهم بالصراحة ينطقون ..

فو الله وتا الله انه لن يزدني
انتقادهم او توجيههم الا ان يكبر قدرهم بذاتي
واكثر لهم من الدعاء ..

انما ان يكون الانسان ذو ضنون ويحلل تصرفاتي
بل كامل شخصيتي كيف ما اراد ويلتزم الصمت والتلميح
من بعيد شيء يؤلمني بشده ..

سامح الله من اتعب نفسٍ لا تعرف الا السمو
واحرم شفتان ابتسامه كانت مضيئه على مدار الساعه
ولعلهم لرشدهم يرجعووون..
وكفى!

آنيه عابره بقلمي
،،
،
::
الشفق

[ابو دماس]

لي عودة تليق بك اخوي ابو نايف

[اوركيد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق     بين الحيرة والعتب! :: : مضنيه هي الحياه ومتعبه لذواتنا وكل يوم هي في شان تفرحنا ساعه وتكدرنا حيناً من الزمن تجمع شمل الاحبه وسرعان ما تعبث وتبعثر شملهم لا أعلم السبب؟ اهو في تصرفاتنا وماجنت إيدينا ام هي لعبة الحياة.. لا تتجرأ علينا الحيآه الاّ بـ نتآج تصرفاتنا ,, :gif_45: حينما نعامل احبتنا بلطف وحب وننزلهم الاماكن التي نراهم يستحقونها ونحترم اراءهم ونجلهم ونخلد صداقتهم ومحبتهم بالافئدة قبل الذاكره او ليس من حقنا عليهم على أن نُعامل بأدنى درجات التقدير؟ خلقوا الخلق جآحدين ,, !! ( رضآ الناس غاية لا تدرك ) :gif_115: هو ان يعبّر الانسان عن استياءه لامر ما والطرق للتعبير كثيره والتي تشعرنا بالندم وتحفظ لهم تقديرهم وسمو ذواتهم عند الآخرين .. انما الحيره تكمن في ان يبنون على طيبة انفسنا وسذاجة الغلو فيها غباءاً او ضعف او ما شابه .. ليس غباء او ضعف بل التسآمح اللامحدود او التجاوز المسموح يجعلهم يضعونآ تحت هذا المسمّى :gif_45: كيف تصفو لنا الحياة وتنصفنا طالما نحن نتمترس وراء جدران الصمت او المكوث خلف كواليس الضنون لنرتقب بصيص نورا في دهاليس مظلمه من الشكوك والارتياب.. يجب ان لا يكون الانسان مجرد اسم عابر في الحياه خلقه من اوجده لاهداف ساميه فماذا عسانا فاعلون ؟ لا ظنون ولا صمت ولا دهاليز ,, ففي الظلام والعتمه لا نرى حتى ظلّنا بل الخروج الى النور والوضوح هو اصحّ الامور أو ليس الدين المعامله؟ اين الابتسامه ، اين الصدق في المعامله ؟ اين الصراحه؟ بل أين سمو الخلق؟ كلمه مقدسه ساميه لا يعلم فضلها الا من وفقه الله لمدلولالتها والعمل داخل اطارها السامي .. للأسف نحن نتعآمل مع البعض من الذين يأخذون من الدين مآ يحلو لهم ضآربين بـ التجآوزات عرض الحآئط لم اكن يوماً ما شخص سلبي ولا قاطع رحم ولا بذيء كلام اعامل الناس باحترام بالغ واحترم مشاعرهم اعاملهم على ظواهر تصرفاتهم والتمس لهم العذر في ابسط الاشياء يقيناً مني ان هذا مما يديم الصحبه والحب في الله والا في الحقيقة ان كل شي زائل وجميعنا راحلون.. كلنآ زائلون وكلنآ فآآآآن ما يحز في النفس ان تفاجأ بأشياء لم تتوقع يوماً ما ان تصدر لك من محب اسكنته بمكان جاور اهل المكان فيه .. وليتهم بالصراحة ينطقون .. فو الله وتا الله انه لن يزدني انتقادهم او توجيههم الا ان يكبر قدرهم بذاتي واكثر لهم من الدعاء .. لا يأتي السمآح الا من الكبآر انما ان يكون الانسان ذو ضنون ويحلل تصرفاتي بل كامل شخصيتي كيف ما اراد ويلتزم الصمت والتلميح من بعيد شيء يؤلمني بشده .. سامح الله من اتعب نفسٍ لا تعرف الا السمو واحرم شفتان ابتسامه كانت مضيئه على مدار الساعه ولعلهم لرشدهم يرجعووون.. وكفى! كل ابن آدم يحمل بين طيّاته ظن سيء فـ سيحمل وزر ظنه ,, ووزر من ظن به ,, وسآمح الله من مرّ هنآ ولم يعقّب على كلمآت سآميه عآليه كـ تلك التي قرأتها ,, آنيه عابره بقلمي ،، ، :: الشفق

الاستاذ الشفق ..

مررت و قرأت و اشديت على كل مقطعِ كتبت ,,

وحينمآ رأيتك كتبت .. وجدتك للإبدآع خلقت ,,

[بقايا حلم]

مشاعر الحزن والخذلان طوقت تلك الحرووف
حقيقه ...كم هو مؤلم شعور الظلم والخذلان
كانت كلمات من القلب فوصلت بكل اريحيه الى القلب
"اللهم لا تجعلنا ظالمين ولا مظلوومين"

[جابر السلمي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق     بين الحيرة والعتب! :: لا أعلم السبب؟

هزاع السهيمي
نزف شفقي مؤرِّق لي حين قراته
سيدي ، لكل عملة وجهان
من لا يعرف قدر الوجه الأول فلينظر للآخر
الطيبة المتناهية ، غير مطلوبة وكذلك الجفوة والقسوة الصارمة
لذا أتعبتك الحياة ونزفت لنا بعضا منها هنا .
تبقى جميلا أبا نايف فلتكن كما أنت فالطيبة عملة نادرة فقط لمن يعرف احتراما لذاته
ولك وللآخرين .
محبتي يا نقي
دمت بسعادة بلا كدر

[الثلج الساخن]

أخي الشفق تحية دافئة بدفء المكان

تطول وتطول المسافة بين الحيرة والعتب

لأننا أصبحنا نعيش في زمن سمي فيه المكر ذكاء وسميت الطيبة سذاجة

هذه الرسالة كتبتها لتعبر بها وبأسلوب حضاري عن بعض ما حاك في النفس

جميل هذا الأسلوب في بيان بعض المسافات واختصارها بصورة أكثر من رائعة

تقدير ومحبة

[احساس انثى]

هزآع
لآتندم على عطآء بذلته في يوم مآ ..فهو لك قبل آن يكون لِلأآخرين
ولاتجزع ..آن جرحك حبيب .او صديق ..فمن ينزف آحيآنآ يجرح حتىآ نفسه بلآ قصد آو ضغينه
ولآتحكم علىآ احبتك مِن خلآل تِلك آلموآقِف
آنظر بعين آلمحب ..هل هو جرح مُحب آو متشفي؟؟!!
هل هو خوف عليك..آو عليه
يكثر آلآحبة ..وآلمُطبلون ..وآصحآب آلآقنعة ..وآلآصدقآء ..وآنآس شتىآ سترآهم
ويبقى هنآك آنفآسٌ آنت عشقتهآ حد آلثمآلة ...فسكرت (هي ) بِكـ
آلآ تَكفيك؟؟!!
شكرآ لهكذآ نزف وآن كآنت مِن آلوَجع

[ترف]

الاستاذ " الشفق "

ذاك الذي يعتلي هامة الجبل تاركا خلفه كل من يدعو لسقوطة كي لا يصل
تساميت بالاخلاق الطيبة والكلمة الحسنة
قابلتهم بروح الاخاء

كــن ذاك الاصم الذي لازال يعلوا هامة الجبل ويصل للقمة
ولا يدرك ما يقال اسفله

هنا ,, كان نزف من قلب الهزاع
تضايقت ,, فاخرجت ما لديك من آهات

لا يبقى سوى دعوة لك من القلب ,,
دمت بخير ~

[سهم المحبه]

لعل الله أراد بك خيرا أبا نايف أذ تجد ما ذكرت .. فأطمئن وطب نفسا فأن كل أنسان سيحاسب على فعله

فكن كما أنت ولا تندم ..فالخير دايما في الارض محقق في نفوس الطيبين ونسأل الله أن يجعلنا منهم وأياك وجميع المسلمين

ذائقة جميله وتميزت هذه المعزوفة بوضوحها وشمولها دون التصريح وكفى التلميح

اشكرك وتسلم الايادي والفكر بارك الله فيك

[المغروره]

كلمات رائعه يعطيك العافيه
ودي