[اوركيد]

ان اكتب .. يعني ان اشعر بـ خلجات النفس تختنق ,,
ان اكتب .. يعني ان هنـآك مـآ لا يثرثر به اللسـان ,,
ان تختصم بين حديث يقآل و حديث لا يقال ,,
فـ هنـآك ثائره سـ تثآر داخل الروح ..


....

ان تريد قول لا .. لكن لسآن حالك اعتاد على قول .. نعم ,,
يعني انك اعتدت الجهـاد في ذلك الخضم .. وتلك المسأله ,,

**

كـان هنـآك جُرحاً مختبئاً استبآحه العطر ذات مرّه فـ احترق ..!!

.....

هنـآك احاديث كثيره عمرهـآ اثنى عشر عاماً ,,
اعتادت توسد يديك اينمـآ ذهبت ..
اعتادت ليلاً ان تهجر فرآشها طمعاً في احتضان ذراعيك ,,
اعتادت ان تستنجد بـ ثوبك حين مرور مآ يرعبهـا
لا يد لي اتوسد عليها .. سوى ذكـرآك ,,
ولا كتف لي اتكأ عليها إلا كلمآت ,,

لا الفقد مراً .. بل الاعتيآد علقماً يـا أبي ..


....






ايها الفرح .. !! اما اطلت السفر ..!!
اما مللت الرحيل ..
اما اشتقت ان اصافح كفيّك او اضم ذرآعيك ,,
على رصيف الايام انا منتظره وقآبعه ..
فـ حين تمّر احسن إليّ بـ قليلك فـ ثياب الحزن ضاقت ذرعاً بي


....

مشكلتي تكمن في .. انني اعتدتك فـ تخطفّك الفقد
فـ كنت درساً آخر لـ أنثى ظنّت ان الفرح الذي مّر يوماً
سـ يعآنقها حين التفت بهـآ ..
....







اعتنق الالم مكآبرةً كـ مهرج السيرك الذي اعتاد ان ينهي دوره بـ إبتسامه عند كل اسدال ستآر
و بعد غشية الليل ,,
وحين يزيح بهجة الالوان .. يظهر ويستقيظ لـ عناء الايام ,,

....


قد انسلخ مرّه منّي و اتناسى كل مـا مر بـ ذلك العمر الصغير
لكن مـا ان اعاهد الوجع بـ نسيآنه حتى يحمل بين طيآته آخر ..
لـ تستيقظ مترآكمـات ظننت انهـا لن تصحو ..
كانت هي من تستثير قلمي لـ يكتب ..





( كيبورديه ارتجاليه لا يعني لها الواقع )

[الشفق]

لي عوده
لحين ذاك تقييمي والتميز

[عبدالله العطافي]

جميل في كل شئ
الاخت اوركيد
فقد اسرني ما وجدته هنا من بوح راقي وكلمات

اجمل من الجمال وسحرتيني برقي طرحكـ المميز

وشلالات حروفكـ العذبه

كان لحرفك لحن .. استمعت أليه بهدوء
اسعدك الله في الدارين

[رمضان المنتشري]

ايوالله يا اوركيد مشكلتي ومشكلتك ومشكلت الصآدقين

مشكالتي؟؟

مشكلتي تكمن في اني اعتدتك فـ تخطفّك الفقد؟؟

كبيره ومميزه ومبدعه لك نبره تمر كمرور المطر لايستثني

احد فهذا انتي اقراءك لأستعيد ماكادة تذر عليه السنون

ليبقى الى الامر الاخير

دمتي يامميزه وشكرا بلى حدود

[ملائكيه]

بوح مستحسن
صخب لف الغموض
وظاهره ممتع لمن مر عليه
اوركيد
طابت اوقتك

[الشفق]

عدنا

بوح لا يعني من الامر شيئاً!

هل متاكده مما احتواه العنوان؟
على اية هو تساءل فقط ..

ازعم اني اطلت النظر في قراءتي لها
من حيث الفكره وما حوت فهي اجمل من الجمال
حوت من سحر البيان الكثير ..

واعني هنا في الاسقاطات والتوريات والتشبيهات
وتلك الامور من جماليات اي كتابه ادبيه اياً كانت وهذا
ما يميز المبدع وصاحب الفكر الغزير ..

والا في الحقيقة اي احد يسنطيع ان يسرد صفحات
انما لا تضيف للقارء اي شيء ..

لكني ساوصف ماقرات حسب فهمي البسيط ..
الاستهلال كان يوحي ان هناك عمق في المحتوى

هي من ثلاث اجزاء الاول مختلف عن الثاني والثالث
اللذان شابها لحد ماء وهذا ذكاء من مبدعت الموضوع
ليبقى الموضوع مترابطا وقد نسى مقدمته تماما ..

الراقيه اوركيد
لانضب لك فكر ولا ثلم لك قلم ودمتِ والسعاده متباريان ..

لك المولى حافظ
اعجاب وتقدير يسبقهما
تقديري ومودتي
،
الشفق

[شِيخةّ الغِيد |❥]

،
،
بوٌح لايعني مِن الامر شيئاً

بالعكس ياجَميله
فكٌل ماهُنا كآن يعنيّ لنا الكثِير مِن الَجمال والابداعّ
غيَمك يااوُركِيدي
مُنهمِر بغزارةّ وبِكرمّ
اشبعتي حواسنا المٌتعطِشه لـ لَذة الابجديات ونشوُتهاَ

حرف مُثقل بالعظَمه
وَ
كُنتُ اناَ من المٌنصتينّ بِ عُمقّ

اوُركييِدْ المَطر
اوُركييد العِطر

برافوُ ..برافوُ ..برافوُ

[عبد الرحمن الحازمي]

اوركيد يعجبني حينما نترك للخيال متسع
كي يحلق كيف يشاء ويتنقل بين المفردات ويينتقى أحلاها وأعذبها
دمت ودام الإبداع

همسه / دعي خيالك يسرح حلقي به كيف يشاء وحيثما يشاء
كي يجلب لنا ما نتوق إليه

تقديري وتقيمي ودعواتي بالتوفيق

[سهم المحبه]

كيبورديه لا يقال لها مميزة فقط بل تعانق سماء الرقي
تسلمي ولك الفايف ستار ولا يكفي بارك الله فيك

[ابو دماس]

ما اجمله من نزف
رائعة رائعة رائعة
عشت معها كثيرا
واعجبتني حد الثمل
لله درك لله درك