[صدى الملاعب]

أكد الاعلامي عادل الزهراني المذيع السابق لبرنامج الملعب الذي يعرض على شاشة القناة الرياضية السعودية, أنه سيقاضي جهة عمله بعد رفضهم منحه مخالصة مالية نهائية برغم اقالته, وهو ماحرمه من الانتقال لقنوات أخرى خلال الفترة الماضية.
وقال الزهراني في تغريدات عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعيل “تويتر”:
وفاء لكم ولمتابعتكم واهتمامكم وبعد تداول بعض الأخبار أود مضطراً أن أوضح لمن يهمه الأمر ما يلي: كنت قد وعدت سابقا بتوضيح الموقف ولم أفعل..فبعد مراجعة الموقف بهدوء وجدت أني وإن كنت قد خسرت وظيفة فلا يجب أن أخسر أخلاقي.
ولكن للأسف حينما يجتمع الحشف مع سوء الكيل فلا بد من أن تتنازل عن بعض ما تؤمن به وخصوصا عندما يتعلق الأمر بمهنتك ومستقبلك حتى هذه اللحظة لم يصلني أي اشعار رسمي أو غير رسمي أو حتى مجرد اتصال من أي مسؤل في القناة حول علاقتي معهم.
ولا أعرف كيف أفسر هذا, بل تخيلوا أن كثيرا منكم عرف عن إقالتي قبل أن أعرف أنا بساعات.. فقد صحوت متأخرا ذلك اليوم وقرأت الخبر كما قرأتم في وسائل الإعلام.
منذ أشهر وأنا معلق وخسرت كثيرا من الفرص والعروض بسبب رفض الشركة مخالصتي وصرف كامل مستحقاتي استنادا على تعليمات مسئول في الهيئة.
وبعد استنفاذ كل الحلول الودية وبكل أسى اضطررت إلى تقديم شكوى رسمية إلى الجهة المعنية مطالباً فقط بتطبيق النظام في مثل هذه الحالات وسيكون المحامي القدير الأستاذ خالد أبو راشد هو المستشار القانوني في هذه القضية وأشكره على موقفه النبيل وسيقوم بتوضيح الموقف القانوني.
الشكر أيضا لكل المحاميين الذين تواصلوا معي تطوعاً وعلى رأسهم المحامي الخلوق د.عمر الخولي الذي أعطاني كثيرا من وقته منذ البداية.
من أصعب المواقف أن يكون خصم الإعلامي في وطنه هي الجهة التي من المفترض أن تحميه وتحتويه..حينها عليه أن يختار إما أن يغير مهنته أو وطنه.
وللأسف أن يكون المسؤول الذي من مهامه حفظ النظام وحماية حقوق المواطن هو من يقف صامتا أمام التجاوزات بل انه يحث عليها.

[طيف]

شكرا لك يا صدى الملاعب...
يعطيك العافيه على المشاركه الجميله
ننتظر جديد ابداعك
دمت بود

[صدى الملاعب]

طيف
اشكرك على مرورك وتواجدك
ويعطيك الف عافيه
ودمتى بخير ...

[شِيخةّ الغِيد |❥]

شٌكرا لكك ياصصَدى
نقلكك المٌميز كآلعادةة
يسسلم هالابدآع المَتواصِل
ربي يعطيكك العافيهه
وديّ ..

[صدى الملاعب]

سساره السبيعى

اشكرك على مرورك وتواجدك
ويعطيك الف عااافيه
ودمتى بخير ....