[رﯣضہۧ بۇظبيλδㄨ]

.نُــﯛقْ شٌــﯛقيـﮱ بآتنْ בـيـاميـﮱ «]lı•._

.



نُــوّق ح ـيّـامْ .!
يقــَالْ فـِ لهج ـتنــَا الامــَارآتيـَهـ : { نـُـوّقْ ح ـيـَامْ . . ] .!
أيـْ عطشـىْ ]
بح ـيثْ منْ الخ ـطأ وّصفْ النّــٌـوّقْ .. [ بالعطشَـانـهـ .!
وّطبعــَا هُــوّ وّصـَفْ يستخ ـدمُــهـ الشّعــرآء دآئماْ للَـدلآلــهـ على انّهـ
المح ـبـُـوّبْ بع ـيـَدْ عنهُـمْ كـأنّــهـآ ع ـطشـَـآنـهـ لمـَـلآقـآتـهـ وّ التّح ـدثْ آليـَهـ
نـُـوّقْ شُـوّقـي بآتــَنْ ح ـيـَـآمـي
. . . . . . . . . فـُـوّقْ ماكــَمْ يـآمـضآنينـي
ليـَـت خ ـلّـي يسْقِــي الظّـآمـي
. . . . . . . . . بالـغـَرآمْ اوّ تيـي يـوّآسينـي

[رﯣضہۧ بۇظبيλδㄨ]

مرحبـَــآ آلسـَـآع . .

آشحـَآلڪُـَم ڪُلـن بحـَآلـہ . .

آلآمثـَآل وآلآلغـَآز آلشعبيـہَ في دولـَـَہ آلآمآرآت . .

للڪُآتب : عبيـَـَد رآشـَـد عبيـَد بن آحمـَـد بن صندل آل علـَـي . . *

ويلست آتصفحـَہ وآختـَرت لڪُـَم معنـَى هآ آلمثـَـَل . .

وآن شـَآءآللـَہ ينـآل آعجآبـَڪُـَم . .

مـ’ن مسڪُت ويآي حـَـآل آلسـَـيب . . وظلل عموقآل مآ ييلـَـس. .
. . . . . . . . . . . . يآمقدرن ريـَـت حآل آلغيـَـَض . . ويـَ’ن مآييلـَـس الغيض آلسيب مآ . .

آلمعنـَـَـى . . *

مسڪُت: مسقـَـَط . .

ويآي : مـ’ن مسقط آلى آلمڪُآن آلذي يقصـَـده . .

حـَـآل : مــَـَآل . .

آلـَـسيب :آلذي يسـَـآعد آلغوآص ، ويخـَـدمـ’ه فآلغوص في آعمـَـآق آلبحـَـر ،ويحره مـ’ن البحر آلي آلسفينـ’ه . .

وظلل : آي توآجـَد في مڪُآنـ’ه ليستريـَ’ح . .

عموقـَـآل : يخدم . .

مآييلس : هب مرتآح . .

يآمقدرن : يآمحترم . .

ريت : جفـَـت شـَـي . .

حآل : لآجل . .

آلغيص : غوآص البحـر . .

آلمعنـَـَـى . . *

آن الرجل الخدوم للغبض يعاتب نفسـ’ه لانـ’ه في بلده محترم . .
ولـ’ه مآيملك ويثبت شخصيتـ’ه لڪُنه في آثنآء علمه في الغوص لآيرتآح ولآيحترم ولآيجلس مع الذي اعلى منه رتبه في موقع عمله لانه وجد هنا لخدمة الغوآص آينما يوجد الغوآص حيث آن الغوآص آعلى منه مرتبـ’ه وينطبق هذآ آلشعر على التسلسـل الوظيفي ولآحترآم للقيآدآت وآوليآء آلآمور فمن آعلى منك درجـة يجب آن يحترم سوآء ڪُآن آدآريآ آو مسؤولآ آو مربيـآ آو وليتآ لآمرڪُ فعليڪُ آحترآمـ’ة ڪُمآ لآيحق لڪُ آلتوآجد في مڪُآن توآجده آلآ بموعد سآبق . .

[رﯣضہۧ بۇظبيλδㄨ]

معڼـﮯ اڛــم ڪَڷ امـــاڕة



أپوظپــي : ڛميٺ بذڷڪَ ڷاڼها ڪَاڼٺ موطڼ اڷظباء وقاڷوا أيضا بأڼ صيادا اصطاد ظبيا في ٺڷڪَ اڷجزيڕة پعد عڼاء وڷما أمڛڪَه ڪَاڼ مٺعبا فذهپ يبحث عڼ پئڕ فڷما وجده ڪَاڼ اڷپئڕ قد جف فماٺ اڷصياد واڷظپي واڪَٺڜفٺ جثٺاهما فيما پعد قڕپ اڷپئڕ فڛموا اڷبئڕ " أبوظبي " واڛمها اڷقديم أم اڷڼاڕ .


ـ دپــــي: ٺصغيڕ دبا وهو اڷجڕاد اڷذي ڷم ٺثپٺ ڷه اڷأجڼحـة بعد ڛميٺ بذڷڪَ ڷأڼ ڪَاڼ يڼٺڜڕ فيها اڷجڕاد آڼذاڪَ قبڷ أڼ ٺڛڪَڼ ومڼ أڛمائها اڷوصڷ .




ـ اڷڜـــاڕقة: ڛميٺ بذڷڪَ ڷوقوعها في أقصي اڷڜڕق مڼ اڷاماڕاٺ اڷٺي ڪَاڼٺ معڕوفة آڼذاڪَ <<احم عاااد هاااي امارتنااا فديــــتهااا ^^


ـ عجمـــاڼ: ڛميٺ بذڷڪَ ڼڛبة إڷى قبيڷة اڷعجماڼ
اڷعڕپية اڷڪَڕيمة هڼاڪَ .



ـ أم اڷقيويـــڼ: أصڷ ٺڛميٺها أم اڷقوٺيڼ ڷأڼ موقعها ڪَاڼ ڼقطة ٺجمع ڷڷوحـداٺ اڷبڕية واڷپخـڕية أي! ام اڷحـڕوپ اڷبڕٺغاڷية وغيڕها .


ـ ڕأڛ اڷخـيمـــة: ڼڛبة إڷى اڷخـيمة اڷٺي ڪَاڼٺ ٺڼصبها اڷمڷڪَة اڷزپاء عڷى قمة جبڷ واڛمها اڷقديم جڷفاڕ . ((פֿـيمة فوق اڷڕاڛ ))

ـ اڷفجيـــڕة: ڼڛبة إڷى ٺفجڕ اڷيڼابيع اڷمائية مڼ ٺـפـٺ اڷجباڷ اڷموجودة هڼاڪَ .

[رﯣضہۧ بۇظبيλδㄨ]

البنادق بانواعها ومسمياتها في دولة الامارات ::

البنــ‘*ــادق بانواعـــــ‘*ـــها (الســـــ‘*ــــلاح) :
اعتمد سكان الإمارات قديما على البنادق للدفاع عن أنفسهم وفي القنص، ومن اشهر البنادق التي كانت متداولة ما يلي:

أم فتــــــ‘*ــــــيلة : :

وهي من اقدم الأنواع التي عرفتها المنطقة، وهي على عدة أشكال، بعضها طويلة، والأخرى قصيرة، واغلبها صنع في

القرن السابع عشر الميلادي. والتسمية محلية، جاءت من كون هذه النوعية من البنادق التي لها فتيلة خلف زنادها،

تشعل بالكبريت، بعد أن يوضع البارود في فوهتها، فتنطلق الرصاصة منها إلى الهدف.


أم قمــــــــ‘*ـــعه : :

وهي ذات أشكال متنوعة، وكان الرجل يضع فيها البارود وتثبت قمـــــــعه الرصاص على الفـــــــــوهة ثم يضغط على الزناد.

أم عشـــــ‘*ـــر :

وتسمى أحيانا (الكند) ومنها نوع يســـــــــمى ( السمحة).

الصمعــــة ×× أم الـــــــركبة ×× الســــكتون

الميـــــزر ×× أم هـــــــــوري ×× المــــارتيني

الفلــــــــسي ×× المشـــــرخ



وكانت جميع أنواع البنادق فيما مضى، تستورد من بعض الدول، مثل بريطانيا واليمن وتشيكوسلوفاكيا سابقا وشرق

إفريقيا، ووجدت في الإمارات العديد من المحلات التي كانت تتاجر بالأسلحة، وكان الإقبال – كما سبق وذكرنا – كبيرا

على شرائها، وفيما يتعلق بأسعار بعض البنادق، وخاصة من نوع الصمعة والميزر، فانها كانت تتراوح ما بين 250 – 300روبية.
وكان هـــــناك بعض الألفـــــــاظ العامية الـــــــتي ارتبطـــــــت بالبنـــادق مــــــ‘*ــنها
:- فشكـــ‘*ـــــه : وهي الطلقة النارية، واشتقت من الكلمة التركية فشنك.

- الزانـــــ‘*ـــــة : وهو عتاد وطلقات الأسلحة النارية.

- حزام سبتــــــ‘*ـــــــه :
حزام مخرم به صف من الرصاص.
وهذه الألفاظ وردت في معجـــــــــــم الألفاظ العامية – للأستاذ (( فالح حنظل ))

كما أورد في نفــــــــــس الكتاب أسماء أنواع من البـــــــــــــنادق، وهــــــ‘*ــــي:


- أم خمـــــــ‘*ــــس:
بندقية يتسع مخزنها لخمس طلقات.

- أم رشـــــــ‘*ــــاد :

وهي ذات الترباس الذي يحرك الطلقات ويدفعها من المخزن إلى السبطانة.

- أم رقـــــــ‘*ـــــبة "أم ركبة" :

هي المسماة "عصملية" وتكون طويلة السبطانه.

- أم فريــــــــ‘*ـــج :
ذات سبطانة واحدة.

- أم هلـــــــ‘*ـــــيل :

وهي بندقية قديمة، ذات الترباس الذي يقع خلف الزناد، ويتسع مخزنها لطلقة واحدة، وهي ثلاث أنواع:* أم هليل وتاج - أم هليل وتاجين - أم هليل وشيب


- أم صلبـــــــ‘*ـــــوخ :

وهي أوروبية الصنع، استخدمت خلال القرن الثامن عشر.


وفيما يلي بعض الأبيات التي تغنـــــــــــى بها بعض شعراء الإمـــــــــــارات قديما في مـــــــــــدح بنادقهم :



فمثلا قالوا عن ام فتيلة والتي اسماها البعض "المســــــ‘*ـــلخ":

بالمســـــــــلخ لا تقرب حذانا وبعــــــزة الله نــــــارنا مشتعــــيله


وفي "ام عشـــــــ‘*ــــــر" او بوعشر كما تسمى احيانا، قالوا:

ابو عشـــــــــــر والبندق يصيح ونارها ســــــــــوت شعـــــــــيله
وقالوا ايضـــــــــــ‘*ـــــا:

هدنا يابــــــــو صالح لا تمــــهل علينا .... البــــــــنادق عندنا وام عشـــــــر في ايـــــــدينا


وقالوا عن المشــــــ‘*ــــرخ والكــــ‘*ـــــند :

دار شوقـــــــــــي على المشرخ .... يــــــر الزلي عـــــــــلى الوليــــــــمة

راعي الكــــــــــــند قــــلبه تجرح .... والمعدنــــــــي حلــــــــوه ونينـــــــــه

[رﯣضہۧ بۇظبيλδㄨ]

سلآم آللـﮧ
على آلبدوٍآن ڪَله يجيهم كل وٍآפـد في محلـﮧ
سلآم خآلطـﮧ مسكٍ وٍعنبرٍ وٍڪَل آطيآب هذآ آلوٍقت ڪَلـﮧ
على آلبدوٍآن دوٍنت آلقصيدة لعل آلفڪَرٍ يسعفنيـے لعلـﮧ
وٍأنا بأڪَتب عن آلبدوٍآن موٍجزٍ وٍأخبرٍ ڪَل جهآل وٍأدلـﮧ


على آلبدوٍآن ذڪَرٍ آللـﮧ وٍأڪَبرٍ هل آلنخوٍآت وٍآلشيمآت وٍآللـﮧ
وٍأمآ آلطيب لآجآهم يوٍقف شهآدة פـق وٍڪَل شآهد لـﮧ
يڪَفي آلبيت لآجيتـﮧ تلآقي ترٍآפـيب وٍفنجآل وٍدلـﮧ
بيوٍت مآلها بيبآن خلقـﮧ يجيهآ آلضيف مآيشتڪَي للــﮧ



بتكلم عن حيآتنآ وٍحيآة آلآنسـآن قبل آن يتجسد فيه كل آموٍرٍ آلحيآه آلمرٍه ألا وٍهي :



.. ( حيــآة آلـبدوٍ ) ..

عند ذكر كلمة آلبآدية يتبآدرٍ للذهن عآدة معنى آلصحرٍآء آلقآحلة آلشديدة آلقسوٍة،
وٍهي، إذ ذآك، إمآ سهوٍب شآسعة جرٍدآء أوٍ كثبآن رٍمـآل متحرٍكة..
لآ تكـآد ترٍى فيهآ للنبآت ظلاً وٍلآ تسمع للحيآة نفساً إلا مآ ندرٍ ويطبق
على فيآفيهآ آلوٍآسعة آلصمت لآ تقطعه إلآ أصوٍآت هزٍيزٍ آلرٍيـآح !
وٍدرٍجت آلعآدة أيضآ على آلقوٍل آن آلترٍحآل وٍآلتنقل آلدآئم بحثآ عن آلمآء
وٍآلكلأ.هي آلسمآت آلرٍئيسية آلمميزٍة لسكآنهآ آلذين يسموٍن آلبدوٍ آلرٍحل.
تعد صفآت آلكرٍم وٍـآلنخوٍة وٍـآلضيافة بعضاً من صفآت ـآلبدوٍي ـآلأصيل،
بيد آن ـآلكرٍم عند ـآلبدوٍ لآ يتمثل في عآدآت وٍلآئم آلبذخ وٍالإسرٍآف ـآلتي يقيمهآ
بعض أغنيآء ـآلمدن طمعاً في منزٍلة ـآجتمآعية لآ يملكوٍنهآ
أوٍ ـآبتغآء خصآل يفتقرٍوٍن إلى مقوٍمآتهآ،
وإنمآ هي ـآلآستعدآد ـآلفطرٍي للفقيرٍ لتقديم ـآخرٍ وٍجبة طعـآم
يملكهآ لضيف حل عليه
أوٍ آلتخلي عن ـآخرٍ مآ يمتلكه لإغـآثة محتـآج.
بينمآ تتجلى صفة ـآلنخوة في حمآية آلضعيف وٍنجدة ـآلمستغيث.






وٍيتجسد خلق ـآلضيافة في ـآبسط صورة:
بتقديم آلتمرٍ وٍآلقهوٍة آلعرٍبية ،
آلتي تعد أكثرٍ من مجرٍد شرٍآب وٍإنمآ هي تعبيرٍ عن دفء آلترحيب.
ويشكل موقد آلنآرٍ تحت ظل شجرٍة غآف مجلساً للقاءآت
وٍمرٍكزٍآ لجمع آلنآس للتشآوٍرٍ في أموٍرٍ تجآرٍية أوٍ سمآع آلأخبآرٍ أوٍ تسوٍية خلآف

"


تتولى ـآلنسآء، إلى جآنب آلمهآم آلمنزٍلية،
ترٍبية آلأغنآم وٍآلمآعزٍ وٍآلسرٍح بهآ إلى آلمرٍآعي،
وٍآلأشغآل ـآليدوٍية ـآلمصنوٍعة من وٍبرٍ آلإبل وٍشعرٍ ـآلأغنآم.
وٍيشكل غزٍل خيوٍط آلصوٍف وٍآلشعرٍ مصدرٍاً هآمآ للعديد من آلأسرٍ،
بينمآ يكوٍن نسيج ألحفة وٍأغطية آلشتآء وٍآلشمآئل وٍآلخرٍوٍج وٍآلسآحآت
أهم آلمنتجات آلتي تنجزٍهآ آلنسـآء."
"



رٍجآل مآغزٍتهم ڪَل פـضآرٍة بإنترٍنت وٍجوٍآل وٍمجلـﮧ
وٍلآ في دش وٍإرٍسآل فضآئي غزٍوٍنآ آلغرٍب وٍڪَل في مـפـلـﮧ
פـيآة آلبدوٍ لوٍ إنه صعيبـﮧ تلآقيهم على وٍنسه وٍفلـﮧ
يقوٍم آلصبح قبل آلنوٍرٍ بدرٍي يبهرٍ دلتـﮧ ثمن يزٍلـﮧ

وٍطوٍل آلوٍقت يمشـے مع نيآقـﮧ هوٍآهآ دآيم صآيرٍ هوٍآء لـﮧ
وٍلآ جآء آلليل شب آلنآرٍ يرٍقب نجوٍم بآلسمآء دآيم مطلـﮧ

/

.

[رﯣضہۧ بۇظبيλδㄨ]

][ البـــــــــــارجيل ][

ما هو البارجيل؟
ومتى عرف في مجتمع الإمارات؟



يعود أصل هذه الكلمة الى اللغة الفارسية، وهي تحريف لكلمة «بادقير» وتعني بالعربية: مسرب الهواء او البرج الهوائي، وهي متداولة محلياً باسم «بارجيل» وتجمع «بوارجيل» أي الأبراج الهوائية التي تبنى فوق المنازل كوسيلة لزيادة التهوية في الصيف، وذلك اتقاءً لحرارته المرتفعة.
وللبوارجيل فتحات جانبية تسمح بتسريب نسمات باردة من الهواء من جهاتها الأربع، ومن المرجح ان انتشارها في هذه المناطق يعود الى حوالي مئتي عام فقط بدليل انه لا يوجد اي اثر لها على الحصون الأثرية القديمة التي كانت منتشرة في مختلف الإمارات، والتي كانت مساكن للحكام فيما مضى.
ومن الجدير بالذكر ان هذه الظاهرة العمرانية لم تنتشر في الدول الخليجية الاخرى كانتشارها في مناطق الامارات والبحرين، فمثلاً في السعودية لا وجود للبوارجيل على الاطلاق، أما في الكويت وقطر فيوجد عدد قليل منها، لكن الانتشار الاكبر لهذه البوارجيل كان في الامارات وخاصة في امارة دبي حيث أصبحت تشكل احد أبرز المعالم العمرانية في هذه الامارة، حتى غدت دبي على حد تعبير أحد المسنين «مزرعة للبوارجيل». ومنها انتشرت الى باقي الامارات الأخرى كالشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة، وبنسبة أقل في أبوظبي. ومن الملاحظ ان هذه البوارجيل كانت مقتصرة على البيوت القديمة ولم تنتقل الى المباني الحديثة بسبب انتشار الكهرباء وبالتالي وجود الأجهزة الكهربائية من مراوح ومكيفات وغير ذلك.




مما تتكون البوارجيل؟



تقام البوارجيل عادة فوق المنازل على ارتفاع يبلغ حوالي الخمسين متراً، حيث تكون سرعة الرياح على ذلك الارتفاع اكبر بضعف ونصف منها على ارتفاع متر ونصف عن مستوى سطح الارض، وينحدر البرج الهوائي عمودياً الى داخل غرفة سفلية، حيث ينتهي عند مترين فوق ارض المبنى، ومعظم الهواء القادم من البراجيل الى الأسفل ينحصر انتشاره في المنطقة الواقعة اسفل البرج، حيث تكون عادة مكانا للراحة والتسامر وأحيانا للنوم، وذلك لكونها اكثر المناطق برودة في المنزل، كما ان القسم العلوي من البارجيل مجهز بشبكة حديدية، تستخدم عادة لمنع دخول طيور الحمام الى داخل البرج، نظراً لما تسببه فضلات هذه الطيور من مضايقات. ولهذا السبب وغيره من الأسباب المتعلقة بأمن المنزل، فان الكثير من الناس يعمدون الى بناء البارجيل فوق «دهريز» يحتوي على عدد من النوافذ الى جانب الباب بحيث يتم توزيع الهواء الى بقية الغرف المجاورة.



البوارجيل المؤقتة: البارجيل اليواني

لم يكن بمقدور كل الناس ان يبنوا البوارجيل الجصية، حيث كانت مقتصرة على بيوت الوجهاء والأثرياء والتجار، وذلك نظرا لكلفتها المادية، لذلك جرى البحث عن أنماط اخرى من البوارجيل الأقل كلفة، وهكذا ظهرت البوارجيل المؤقتة التي تقام صيفا فقط، مثل «اليواني» المصنوع من الاكياس والأقمشة والحصر وغير ذلك، نظرا لقلة كلفتها وسهولة صنعها.
كانت هذه البوارجيل المؤقتة تنصب عادة فوق «العرشان» اي العشش المبنية من سعف النخيل، وكانت هذه البوارجيل عبارة عن اربعة اعمدة أو مربعات، وكلما كانت مرتفعة كلما كان ذلك افضل، وتحاط هذه البوارجيل من الداخل والخارج بالأكياس او «الطربال» اضافة الى تشبيك سعف النخيل واحاطته بالحصر والسجاد، ويتم تثبيتها بأوتاد من مختلف الاطراف لكي يتماسك في وجه التيارات الهوائية، كما يصنع لها اسقف من «الدعون» اي السعف كمظلات واقية من أشعة الشمس الحارقة.


صور للبارجيل

[رﯣضہۧ بۇظبيλδㄨ]

يْعل { نْۈ } بآنْتِ آمْژۈنْھٌ يْسجيْ آلظّفْرھٌ ۈيْرۈيْھٌآ ~»

[.،آلنْۈّ ،.]


قۈل آلشيْخ ژآيْد بنْ سلطآنْ رحمھٌ آللھٌ :

يْعل { نْۈ } بآنْتِ آمْژۈنْھٌ
يْسجيْ (آلظّفْرھٌ) ۈيْرۈيْھٌآ
ليْنْ يْژْخر عشب (بَيْنْۈنْھٌ)
ۈآلغدر تِسْجيْ سُۈآجيْھٌآ



يْطلق أھٌل آلإمآرآتِ على آلغيْم ۈآلسحآب آلمحمل بآلمطر مسمى(( آلــــنّْـــۈ ))
ۈقد جآءتِ آلتِسميْة فيْ آلڪثيْر منْ قڝآئد شعرآء آلنْبط
لحظة آلدعآء للۈطنْ أۈ آلدعآء لمۈطنْ آلحبيْب
بآلسقيْآ ۈآلخيْر لآرتِبآط آلمطر بآلفرح ۈآلعطآء.


....


ۈللفظ معنْى آَخر، فقد أطلق أھٌل آلبحر ۈآلغۈڝ فيْ آلإمآرآتِ آلمسمى
نْفسھٌ على آلأحجآر آلبحريْة آلڝغيْرة جدآً آلمۈجۈدة فيْ قآع آلبحر،
ۈآلتِيْ تِتِجمع على شڪل خلآيْآ فۈق خشب (آلمحْمَل) أيْ آلسفيْنْة
ۈحبآلھٌآ جرآء تِعرضھٌآ لميْآھٌ آلبحر ۈطۈل مڪۈث آلسفيْنْة فيْ آلمآء.

๑.
:

[رﯣضہۧ بۇظبيλδㄨ]

آلسَلآمْ عليَڪَمْ ؤ رحمَهْ آللهْ ؤبرَڪَآتـهّ *

يسَعَدْ لييهّ -{ صبـَآحَڪَمْ / مسـَآڪَمْ }- بَڪَلّ خييرْ ؤ طآعَهْ .

الْشَّيْخ زَايِد مُؤَسِّس دَوْلَة الْأَمَارَات [ 2 /12 / 1971 - 2/11/2004 ]




وَلَد الْشَّيْخ زَايِد عَام 1918 ف أبوظَبي فِي قَلْعَة الْحِصْن ، الَّتِي بَنَاهَا وَالِدِه الْشَّيْخ سُلْطَان

وَالِدَتِه الْشَّيْخَة سَلَامَة بِنْت بِطَي القُبِيِسي سُمِّيَت زَايِد تُيَمِّنَا بِاسْم جَدِّه لِأَبِيْه زَايِد الْڪَبِيْر أَمِيْر قَبِيْلَة بَنِي يَاس . .

و كَان زَايِد بِن سُلْطَان فَارِسَا شُجَاعَا و قَوِيّا مِقْدَامُا و سَخِيّا جَوَّادَا . .



تَم تُعِيْنُه حَاڪَم لْمَدِينَة الْعَيْن مِن عَام 1946 الَى 1966 ، قَد أَقَام أَوَّل مَدْرَسَة فِي الْعَيْن بِاسْم " مَدْرَسَة النْهَيَانِيّة "




تَم انْتِخَابُه رَئِيْسَا لِدَوْلَة الَامَّارَات الْعَرَبِيَّة الْمُتَّحِدَة لِمُدَّة 5 سَنَوَات



، تَم تَجْدِيْد انْتِخَاب ارْبَع مَرَّات لِغَايَة 2004




رَحَل الْشَّيْخ زَايَد بْن سُّلْطَان فِي الْثَّانِي مِن نُوُفَمْبَر



مِن عَام 2004 / الْتَّاسِع عَشَر مِن رَمَضَان . . و غَاب عَنْهَا فَارِسَهَا . .







،’